الجمعة 12 ديسمبر 2014 10:31 مساءً
الجمعة 12 ديسمبر 2014 12:26 صباحاً
الجمعة 12 ديسمبر 2014 12:24 صباحاً
الخميس 11 ديسمبر 2014 09:53 مساءً
الخميس 11 ديسمبر 2014 09:48 مساءً
الخميس 11 ديسمبر 2014 03:32 صباحاً
الخميس 11 ديسمبر 2014 12:48 صباحاً
الأربعاء 10 ديسمبر 2014 11:38 مساءً
الأربعاء 10 ديسمبر 2014 11:03 مساءً
الأربعاء 10 ديسمبر 2014 05:51 صباحاً
انهيار المطارات، الموانئ، المعابر، اﻻستثمار، اﻻحتياطي، الدعم الخارجي، المؤسسات، اﻷمن، التصنيف اﻻئتماني للدولة وسمعتها، الجيش، الجامعات، الخ الخ فضلا عن هروب عدد 34 شركة تنقيب عن الثروات
إحياء ذكرى قدوم الإمام الهادي بن الحسين الى اليمن , قبل هذه الاحتفائية كان الحوثيون قد نظموا ذكرى عاشورا المحتفى بها سنوياً وفي نطاق ضيق لا يتعدى جغرافية صعدة وجوارها. "أنصار الله" في مؤتمر
تحاول جماعة الحوثي استفزاز قبيلة ارحب واستدراجها لجولة جديدة من الحرب ، بعد فشل الجماعة بتحقيق اي انتصار في الجولات السابقة . جماعة الحوثي تعتبر ارحب هي المسمار الصلب الذي لم تنجح بالتغلب
نايف أبوخرفشة هو إبن خال عبدالملك الحوثي، وهو على الأرجح أول إبن خال يمنحه إبن عمته محافظة كاملة لا لشيء إلا لأنه "إبن خاله"!
تعرفت قليلاً على أبوخرفشة على هامش مؤتمر في إيران عام 2012، حضره
حسنا ماقاله زعماء الخليج في قمتهم الاخيرة بالدوحة بخصوص اليمن وما اجملهاامن دعوة حينما دعوا الحوثيين للعودة إلى ادراجهم ( صعدة)وكأن السامع يخيل اليه انهم يخاطبون طفلا شقيا تمرد على امه وعبث
«علاقة اليمن مع المملكة العربية السعودية هي علاقة استراتيجية. لولا الدعم السعودي عام 2014 لانهار الاقتصاد اليمني. ساعدتنا السعودية بالنفط والمال، ووضعت وديعة في البنك المركزي حتى لا تنهار
في الزمنِ الذي كان فيه الحلمُ العربي جنيناً ،والأملُ كهلاً ؛ ُخطف الجنين من بطن الأم الغرثاء ؛وهي خميصةٌ كما تعلمون. وأيُّ أمٍّ تتصالحُ مع دموعِها وقد رأت المجرمين على حقيقتهم ينتزعون كبدَها،
جرب الحراك العصيان المدني مرات ومرات منذ أربعة أعوام تقريبا، وفي كل مرة كنا نقول :في المرة القادمة سوف تنضج الفكرة وسيترشد الأسلوب، لكن هذا لم يحدث فما شاهدناه اليوم يوحي ، بأن العيال لم تتعلم
اقصر القمم الخليجية في التاريخ تعيد قطر الى "الحضن المصري" وتأكيد المصالحة مع السيسي.. هل يعني هذا "الطلاق البائن" مع الاخوان.. وتغيير نهج شبكة "الجزيرة".. وفك التحالف مع اردوغان؟
ستدخل قمة مجلس
في الوقت الذي تراهن فيه الغالبية العظمى من اليمنيين على حكمة القوى السياسية والمكونات الوطنية في الخروج بالبلاد من اجواء التوتر والتأزم والانقسام الى فضاءات التصالح والشراكة والتعايش