الثلاثاء 09 ديسمبر 2014 01:10 صباحاً
الاثنين 08 ديسمبر 2014 12:08 صباحاً
الأحد 07 ديسمبر 2014 11:16 مساءً
الأحد 07 ديسمبر 2014 04:12 مساءً
الأحد 07 ديسمبر 2014 03:54 مساءً
الجمعة 05 ديسمبر 2014 11:31 مساءً
الجمعة 05 ديسمبر 2014 06:24 مساءً
الجمعة 05 ديسمبر 2014 01:10 صباحاً
الخميس 04 ديسمبر 2014 04:22 مساءً
الخميس 04 ديسمبر 2014 11:33 صباحاً
لم تكن الحياة في اليمن مثالية، لكنها لم تكن أبداً مثيرة للاشمئزاز كما هو الحال اليوم، أقول ذلك بعد أن تلقيت بالأمس نبأ مقتل الصحفي الأمريكي، لووك سومرز، في مهمة إنقاذ أمريكية، فاشلة هي
دراكولا اليمن دون منازع.. استباح الدماء والأعراض دمر الأرض والبلاد أرعب الأطفال والنساء أبكى الآباء والأمهات رمَّل الزيجات والزوجات يتَّم الصبيان والبنات أوجع الشيوخ والشباب شرَّد الأصدقاء
جتاز، في اليومين الماضيين، إجمالي أصدقاء ومتابعي صفحتي العدد 40000. وهو عدد يبلغ بالفعل ضعفي مسلحي جماعة الحوثي. مسلحو جماعة الحوثي هم، عملياً، جماعة الحوثي. فهي ليست جماعة سياسية ولا نادياً
في حال تصدع حزب المؤتمر فإن المتضرر هو اليمن والعملية السياسية والديمقراطية، والكاسب الوحيد هو الحركة الحوثية التي تؤهل نفسها لاحتواء أعضاء المؤتمر، وابتلاع كل فراغ يتركه على الساحة
هناك نموذج مشؤوم للثورات الحديثة كان يجب على كل شعوب وثورات الربيع العربي أن تتعلم منه كي لا تقع في الحفرة التي وقعت فيها الثورة الرومانية الشهيرة في عام 1989، ففي نهاية ذلك العام وبعد حكم
يخرج الحوثي من سردابه، يعلمنا أمور ديننا، يحدثنا كيف كان الإمام علي شجاعاً وقوياً، وكيف دكَّ باب خيبر، لكنه لا يذكر أن علياً كان زاهداً في السلطة، وأنه حُمل عليها قسراً من قبل الثائرين على
الحراك الجنوبي أو الثورة الجنوبية لم يعد بحاجة بعد اليوم لاستعراض قوته من خلال حشد الأعداد الهائلة من مناصريه ،ولا هو بحاجة لانضمام آخرين فما يحظى به من التفاف شعبي حوله يكفي ليمنحه شعورا
الخلاف لا يعني العداوة، يختلف الناس في رؤاهم الفكرية والسياسية والاقتصادية، ويختلفون في نظرتهم لحلول المشكلات، وتظهر الجهالة أوالرقي في قدرتهم على إدارة الخلاف وكيفية حسمه. ديننا الإسلامي
المسؤول الأول عن محاولة دخول تعز إذا حدثت ومضت حتى النهاية هو الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحزب المؤتمر الشعبي العام وليس جماعة الحوثي حتى وإن تصدر شعارها وبعض منتسبيها والمجاميع التي
رغم تحفظي على بعض وزراء حكومة بحاح إلا أنني أكتب للوقوف إلى صفها في هذه الظروف الصعبة من حياة الوطن , فلا تكاد تجد اهتماما إعلاميا يخدم حكومة بحاح ويظهرها ويعينها وينص حها ويبصرها ..واصبحت بعض