الأربعاء 17 ديسمبر 2014 12:27 صباحاً
الأربعاء 17 ديسمبر 2014 12:15 صباحاً
الأربعاء 17 ديسمبر 2014 12:00 صباحاً
الثلاثاء 16 ديسمبر 2014 05:34 مساءً
الثلاثاء 16 ديسمبر 2014 12:08 صباحاً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 11:36 مساءً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 04:44 مساءً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 02:21 صباحاً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 01:27 صباحاً
الاثنين 15 ديسمبر 2014 01:00 صباحاً
في الاسبوع الماضي قدمت حكومة الشراكة الوطنية برئاسة المهندس خالد محفوظ بحاح برنامجها الى مجلس النواب , وقد اشتمل البرنامج على ثمانية اتجاهات رئيسية هي الاحتياجات اللازمة لتنفيذ مخرجات
العبد الذي يسكن داخل القفص الصدر للرئيس عبده ربه منصور هادي باع الجمهورية اليمنية، رابع أكبر دولة عربية، بسكانها الخمسة والعشرين مليون بمن فيهم سبعة ملايين مغترب، إلى ميليشيا دينية تشبه
القاعدة تقاتل الحوثيين وأمريكا، لكنها تقتل: طالبات المدارس في اليمن، والأطفال، وآباءهم، وأمهاتهم، والطبيبات والأطباء، والممرضات والممرضين، والمواطنين اليمنيين الأبرياء، والجنود اليمنيين
الرئيس هادي ومستشاروه يواصلون الحفر في "العاصمة الاتحادية" الافتراضية حيث ستدفن الجماعات المسلحة مشروعهم التفكيكي التفتيتي لصالح مشاريعها هي، مشاريعها الأكثر أصالة وبدائية! المدهش ان رجال
يبدو الأمر مضحكا ومحزنا معا عندما يتحدث عن التسامح زعيم سياسي كل تاريخه هو سلسلة من عمليات القتل والتصفيات الجسدية وتغذية الحروب القبلية ونزاعات الثأر والثأر السياسي.
في مقالته التي تناولتها
أدرك جيداً مدى شعور صحفي بجدية الخطر المُحدق بحياته ، ما الذي سينتابك وانت تنظر من خلف نافذة منزلك أو مقر عملك ، لترى ثلاثة مسلحين يبحثون عنك لتنفيذ مهمة السيد الزعيم الذي لم تروقه أخبار
في حفل مهيب أقامته المنظمة الأممية يوم 9سبتمبر الماضي تم تكريم أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح كقائد للعمل الإنساني ، وتسمية دولة الكويت مركزاً إنسانياً عالمياً ، فيكفي هنا
سنظل ننشد السلام والتعايش والوئام، وأي دعوة جادة لتحقيق هذا الهدف النبيل ليس من المنطق عدم التجاوب معها، وعندما عرض الأخ عبدالملك الحوثي رغبته في التعايش والتعاون مع الإصلاح رحبت بالدعوة، ثم
كذبوا علينا وقالوا اليمن تحتوي على 60 مليون قطعة سلاح بينما السلاح الوحيد المستخدم اليوم هو من قبل مليشيات "جيش الرب"، والانتهاكات الانسانية المسجلة حصرياً الان بأسماء هذه
أنْ تكون عميلاً، هذا ما يفعله عديدون. لكنْ، أنْ تكون عميلاً وتصف كل خصومك ومخالفيك في الرأي بأنهم "عملاء"، فهذا ما يفعله الحوثي. وسائل الدعاية الحوثية حولت مؤتمراً صحفياً عقدته السفارة