الأحد 21 ديسمبر 2014 02:12 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 10:34 مساءً
السبت 20 ديسمبر 2014 08:53 مساءً
السبت 20 ديسمبر 2014 04:13 مساءً
السبت 20 ديسمبر 2014 10:24 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 10:22 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 05:57 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 05:46 صباحاً
السبت 20 ديسمبر 2014 05:37 صباحاً
الجمعة 19 ديسمبر 2014 01:38 صباحاً
بعد حياة حافلة بالبذل والعطاء لبى شيخ مشايخ الصبيحة نداء ربه لتبدأ بعد موته ذكرى عطرة تتحدث عن نفسها من خلال أعماله الجليلة التي قدمها لوطنه وأمته وقبيلته وحزنت قبائل الصبيحة حزن عميق
يعتقد رئيس جهاز الأمن القومي اليمني، علي الأحمدي، أن الحوثيين اجتاحوا صنعاء بحوالي 20 ألف مسلح. لم يجد هذا الجيش غير النظامي في طريقه معيقاً باستثناء ما بذله 500 فرد من الجيش، كانوا منتشرين داخل
كعادتنا الأسبوعية، ذهبنا يوم الجمعة قبل الأخيرة من العام 2014م، التي صادفت يوم 19/12/2014م، إلى مصلى ساحة الاعتصام بخورمكسر لأداء صلاة الجمعة ولتوديع والصلاة على الجثمان الطاهر للشهيد د زين محسن
في الـ 2012 كتبت ورقة لبرنامج دعم الحوار الوطني الذي كان ينفذه منتدى التنمية السياسية بالتعاون مع منظمة ألمانية تناولت فيها طبيعة ثلاثة أحزاب يمنية هي المؤتمر والإصلاح والاشتراكي، وكثفت فيها
وسط حالة التردي العام في المنطقة، هناك طرف واحد يربح، هو إيران. تجني طهران مكاسب من خراب سورية والعراق واليمن ولبنان، بل باتت الطرف الممسك بأهم الأوراق في البلدان الأربعة.
في سورية، تمتلك
حادثته طويلاً، عرضت ما قاله على آخرين، لم أتدخل في مجرى الحديث، وهأنذا أسوق الحوار كما هو لأترك للقارئ حرية الفهم، من دون أن أؤثر على عملية تلقيه، ومن دون أن أؤكد أو أنفي.
قال لي: بعض الأطراف
الإقليم الناري الذي يشير إليه العنوان، ليس إقليم آزال القبلي الحربي، الذي خرجت منه حركة الحوثي . كما أنه ليس إقليم سبأ ؛ حيث مجتمع البدو والقبيلة الحربي الذي يولد فيه الأطفال مقاتلين من المهد
وأنا أتابع برنامج حديث الثورة اليوم الجمعة بتاريخ٢٠١٤/١٢/١٩ م وعبده الجندي يقول إنه لايوجد تحالف مع المؤتمر والحوثيين، نعم لايوجد تحالف مع جناح الأحرار في المؤتمر، لماذا تحجبون ضوء الشمس
منذ توليه زمام الأمور في البلاد وهو يمارس هواية النوم على خاصرة الوطن والتقلب على فراش وثير من غباء النخبة.
إنه هادي ضلالنا الكبير وخديعتنا اللاهوتية، يمارس الرئاسة كما لو أنه دمية آلية كبيرة
بعد الإشتراكي والناصري، يأتي الدور على حزبي المؤتمر والإصلاح مهما بررت قيادتهما تأجيل موعد التغيير.
يتخلف واقع كل حزب عن آخر، لكن واقع البلاد يستوجب تغيير قيادتهم الحزبية بعدما اثبتت