الأربعاء 31 ديسمبر 2014 12:44 صباحاً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 11:41 مساءً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 09:46 مساءً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 08:38 مساءً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 03:13 مساءً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 09:17 صباحاً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 01:06 صباحاً
الثلاثاء 30 ديسمبر 2014 12:52 صباحاً
الاثنين 29 ديسمبر 2014 05:22 مساءً
الاثنين 29 ديسمبر 2014 03:54 صباحاً
هل يمكن أن يكون رسول الإسلام رحمة للعالمين حقا' إن لم يكن كذلك بالنسبة للمسلمين أنفسهم'من باب أولى ؟!
يقال-بحق-قاتل الله السياسة مادخلت شيئا إلا وأفسدته.ولأن الإحتفال بالمولد النبوي ليس عفويا'
[1] بمعايير أهداف ثورات الربيع العربي؛ فإن فوز حركة نداء تونس (حزب الثورة المضادة في تونس) في الانتخابات التشريعية ثم الرئاسية هو انتصار لجوهر الربيع العربي وليس هزيمة له، وهو في المقابل هزيمة
في كل مرة يقدم أبناء ريمة أنفسهم وقضاياهم بصورة مختلفة. في منعطفات تاريخ اليمن الحديث قدم الريمي تضحيات غير قليلة في سبيل نزعته المدنية الجامحة وحلمه العميق في الوصول إلى دولة، لكن مخرجات تلك
بقليل جدا من مساحات الحياة المستقرة وبكثير من مساحات الحزن والعذابات وعدم الاستقرار في اليمن عشنا عامنا المنصرم 2014م وها نحن نودعه ، والسؤال الذي يطرح نفسه هو من الذي كان المتسبب
وزارة الداخلية تعلن عن انخفاض الجرائم المسجلة لديها في 2014 الى 59 % مقارنة بالعام 2013.
طبيعي، طبيعي جدا تخرج علينا وزارة الداخلية بمثل هذا الإعلان لأنه لم يعد يصلها هي وأي من أجهزة البحث
كثيراً ما حاولت جماعة الحوثي عبر وسائل إعلامها اتهام قبائل مأرب بالانتماء لتنظيم القاعدة، وكثيراً ما لفّقت الأخبار الكاذبة وزورت الاحداث وحاولت جاهدة أن تصور للعالم أن أبناء مأرب المتواجدين
في كل الاوضاع الصعبة التي مرت بها المحافظة كان أبناء شبوة دوماً يخيبون آمال كل متربص بهم سوءً ، مررنا بإحداث كثيرة خلال السنوات الاخيرة كان بعضها صعب لكن كلما زادت القساوة كان المعدن الشبواني
شهدت محافظة عدن خلال الفترة المنصرمة عدد من الحوادث الامنية نجم عنها سقوط ضحايا واصابات متعددة , وجدت وسائل اعلاميه عدة ضالتها في استغلال الاحداث لتصفية الحسابات وبصورة مجحفة
لاحظت اعتراض كثيرين على تعيين زكرياالشامي في منصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة ... وتذكرت والده الصديق العزيز ورجل الدولة القدير والجدير يحيى محمد الشامي ، الذي كان محافظا للبيضاء لفترة
ظل عبدربه منصور هادي خلال الأعوام الماضية يرفض استيعاب الحوثيين في السلطة، ويبرر ذلك بموقف الإصلاح الذي كان يستطيع تجاوزه لولا أنه وافق هواه. واليوم، يضرب عرض الحائط برفض الإصلاح والمشترك