الخميس 15 يناير 2015 05:36 صباحاً
الخميس 15 يناير 2015 04:14 صباحاً
الخميس 15 يناير 2015 01:05 صباحاً
الخميس 15 يناير 2015 12:59 صباحاً
الأربعاء 14 يناير 2015 11:23 مساءً
الأربعاء 14 يناير 2015 04:51 مساءً
الأربعاء 14 يناير 2015 03:43 مساءً
الثلاثاء 13 يناير 2015 11:49 مساءً
الثلاثاء 13 يناير 2015 11:19 مساءً
الثلاثاء 13 يناير 2015 05:47 مساءً
جرأة مني أن أبعث إليك برسالة، سيقول الكثير من المنتسبين إليك يا مولاي، لكنني في هذا الظرف العصيب، أرسلت رسائل عدة إلى جهات وأشخاص، أحياء وأمواتا، بدءاً بالرسالة التي أرسلتها إلى المرأة التي
انقطاع الانترنت على معظم مديريات محافظة الضالع، جنوب العاصمة صنعاء، في ذكرى التصالح والتسامح 13 يناير، وأيضاً في مناسبة المهرجان الإلكتروني لنصرة مآرب، يعد عملاً متعمداً.
بعد أن حققت "تظاهرة
على سهول مارب الصحراوية قد نُصبت الخيام وسُورت مارب برجالها يقودهم الملك السبئي ( كرب ايل وتر ) ومعه بقية أقيال اليمن وتبابعتها يقفون صفا واحدا لمواجهة ( هولاكو ومعه الفرس والاحباش ) والذين لم
لا يوجد ما يمكن الاختلاف عليه بشأن التصرف الكارثي الذي أقدم عليه رأس النظام الانتقالي، عبد ربه منصور هادي، من تفريط بالدولة، واجتثاث لإمكانيات العيش المشترك وللكرامة الوطنية، وللتنوع
صرخة الكاتب الصحفي اليمني »جمال جبران» موجعة جداً..موجعة لأنها حقيقية، فالعالم بأكمله،حتي العالم العربي انشغل بحادث »شارلي ايبدو» ومقتل 12 فرنسياً، بينما لم يلتفت أحد للضحايا
الأوطان تبنى بالحب, وتنتصر بالحب، الشعوب تتغير بالحب، الحب هو أكسير الحياة ,الحب هو أساس الإيمان. قال أستاذ الحب الأول عليه أفضل الصلاة والسلام «لن تؤمنوا حتى تحابوا , ألا أدلكم على شيء إذا
كانت بداياتي مع الرياضة تعود للعام العام 1984 م تحت الفئة السنية 16 سنه، كانت طموحاتنا تطاول الجبال ولا يقف أمام حماسنا شيئ ،،زرنامحافظات عديدة وكنا نلاحظ كيف يهتم مسؤلوا تلك المحافظات
مأرب أسم تعلق التاريخ بأذياله باحثاً عن المعنى الحقيقي للتاريخ في جلابيب المجد السبأي،هناك حيث وشم الحضاره يغطي الجسد المأربي جاعلاً منها عروسة ابديه لاينتهي عرسها مزينه بذلك النقش الحميري
أتابع عن كثب تلك النصائح والتبريرات اليوميه من قبل سياسيين وإعلاميين بعضهم قريب من حزب الاصلاح وبعضهم يدعي حب الحزب وحب اليمن . تتلخص النصائح في القول بأن على الحزب الهرولة باتجاه علي عبدالله
الإنسان في أوطاننا بلا قيمة أو أهمية ،ليموت عشرة ،مائة ،ألف ؛ فإين المشكلة ؟! إننا إزاء ثقافة موت قائلة بان حياتنا لا تضاهي جناح بعوضة ،وأن دنيانا فانية لا تستحق منّا أي اهتمام أو جهد يعلي