الخميس 29 يناير 2015 02:32 صباحاً
الخميس 29 يناير 2015 01:24 صباحاً
الخميس 29 يناير 2015 01:23 صباحاً
الأربعاء 28 يناير 2015 08:23 مساءً
الأربعاء 28 يناير 2015 02:39 مساءً
الأربعاء 28 يناير 2015 12:34 صباحاً
الثلاثاء 27 يناير 2015 04:55 مساءً
الثلاثاء 27 يناير 2015 04:51 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:55 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:36 مساءً
يطلع علينا ليل وتقع على قلوبنا ليال ، تغفو عنا ظلمه وينتعش فينا ظلم وظلام وضلال أشجان كِثَار ترتدينا تواشيح تتزين بنا في مسرحِ هذا الليل طقوس كابية تُبللنا تُنبت في رؤسنا ألوان التعب أوهام
من خطاب عبدالملك الحوثي يبدو أنه قد حسم أمره لاستلام السلطة مباشرةً عبر صيغة ما سيعلن عنها لاحقا، قد تكون مجلس رئاسي أو مجلس عسكري وربما رئيس. وقد تضمن خطابه الالحاح على غطاءين سياسي وشعبي
تتسارع الأحداث في اليمن، ويبدو منطق العنف وقوة السلاح غالباً؛ في الوقت الذي يتوارى صوت العقل والحكمة، وتتبخر أحلام بناء دولة النظام والقانون، وتتصاعد الاحتجاجات في المحافظات التي ترفض
هناك أحداث لا تقدّم ولا تؤخّر. على سبيل المثال، وليس الحصر استقالة الرئيس الانتقالي في اليمن عبد ربّه منصور هادي. جاءت استقالته، التي قد يعود عنها، في السياق الطبيعي لتطوّر الأمور في اليمن،
مدير الأمن في العاصمة قيادي حوثي كما يظهر في سلوكه. نحن إزاء "كائن متحول"، تارة يطلع علينا ببزة الأمن، وتارة أخرى بهيئة قيادي منتم لجماعة الحوثيين. لكننا لسنا موضوعا لفيلم خيال علمي. العاصمة
الساسة في عصر العولمة غير ساسة «شعرة معاوية وكتاب « ميكافيلي »، إنها تتماهى وتتناغم مع التطور التكنولوجي بالإضافة بأنه « ديماغوجية » و«برجماتية» مفرطة ، لكنها تحاكي
لم يعد الشارع اليمني يؤمن بأهمية وجدوى الحوار أو عقد الإتفاقات مع الإنقلابيين الحوثيين وذلك لما صار معلوما لدى الجميع من خرق للإتفاقات ونقض للعهود والكذب و التدليس اللامحدود من قبل جماعة
يظهر المشهد اليمني اليوم في مأزق خانق لا أحد يستطيع تقدير أبعاده وتداعياته. حيث تعاني كل القوى اليمنية من حالة انسداد ذهني وعقلي وبصري، إلى درجة ألا أحد فيها يستطيع أن يتبين أو يتفهم أو يستوعب
رغم حصول مشروع التقسيم وفكرة اليمن الاتحادي على موافقة جميع المكونات السياسية المشاركة في مؤتمر الحوار إما نتيجة القناعات وحركة المصالح والاستقطابات او بمحصلة الرضوخ والاستجابة للضغوطات
لا يمكن لوثيقة الحوار الوطني بوصفها احدى مرجعيات التوافق الوطني المستقبلي في مرحلة ما بعد حسم الرئاسة المؤقتة للجمهورية لصالح هيئة رئاسة البرلمان ان تكون مبرراً او رافعة لتمرير او تاييد