الجمعة 06 فبراير 2015 10:31 مساءً
الجمعة 06 فبراير 2015 10:12 مساءً
الجمعة 06 فبراير 2015 09:25 مساءً
الجمعة 06 فبراير 2015 08:16 مساءً
الجمعة 06 فبراير 2015 09:30 صباحاً
الجمعة 06 فبراير 2015 07:36 صباحاً
الجمعة 06 فبراير 2015 02:24 صباحاً
الجمعة 06 فبراير 2015 02:22 صباحاً
الخميس 05 فبراير 2015 01:07 صباحاً
الخميس 05 فبراير 2015 12:50 صباحاً
أشكرهم صادقاً والله… أسقطوا ورقة التوت الأخيرة عن عورتهم… وضعوا الشعب أمام خيار مقاومتهم… “الإعلان الانقلابي” – الذي لا يجوز أن يسمى إعلاناً دستورياً – لا يصلح أن يكون
المادة 12 إعلان حالة طوارئ في البلد، وتمنح ميليشيات الحوثي اليد الطولى في انتهاك كل شيء، من شن الحروب حتى الاختطافات بمرجعية واحدة "الثورة الحوثية" وتحت فكرة واحدة "حماية أمن الوطن".
يقول
هذا هو الشعار الذي كان اليمنيون يشاهدونه ملصقاً بالنقاط الحوثية، في أثناء تنقلهم بين المحافظات اليمنية، وها هم جماعة أنصار الله يترجمون للغير ما كان يخشاه اليمنيون، وينكره النظام، إذا تساءل
لم أتفاجأ بقيام الحوثيين التتار بالسيطرة والإقتحام لدار الرئاسة ، ثم محاصرة منزل الرئيس المنزوع هادي ، وقد توقعت سابقًا أن يحدث ذلك وأشد عندما رأيت حجم مؤامرة عمران وسقوطها المدوي ، وعلمت
الإرهاب في اليمن طائر عملاق بجناحين مختلفين، وعلى الرغم من هذا الاختلاف الجذري بينهما، فإنهما امتداد لطائر واحد، بهما يطير، ويعلو وينقض على فريسته.
هذان الجناحان هما الحوثي، القاعدة.
تبدو
أفقنا على لعبة جديدة وفلم صباحي من أفلام هوليود الأمريكية بإخراج يمني ، وهي محاولة اقتحام دار الرئاسة والإنقلاب على الرئيس هادي ، ويقع ذلك استكمالاً للعبة اختطاف بن مبارك ، وهذا يجعلنا نصل
جمال بن عمر وليس صالح او عبد الملك أو الرئيس هادي أو المؤتمر أو المشترك ، كيف ولماذا بات السيد جمال بن عمر هو الشماعة التي يُعلق عليها أخطاء واخفاق القوى السياسية والعسكرية والقبلية
مسيرة خضراء ولجان ثورية ومؤتمرات شعبية ... وحظر "قبائل القرن ال20"!
قلت مرارا إن سلوك الحوثيين أقرب ما يكون إلى سلوك الزعيم الليبي السابق معمر القذافي رغم أنهم شديدو التأثر بالنموذج
اقدمت داعش على احراق الطيار الاردني بشكل بشع جد بشع استنكرته الاحجار قبل البشر ووسائل الاعلام تفاعلت مع الحدث مستنكرة ولكن اين الاعلام من حرق مسيحيوا نيجيريا هذه الايام وبشكل جماعي المسلمين
رأيت صورةً للدمار الذي لحق بسوريا فوقفت متأملاً لها كثيراً ثم ذهب بي الخيال بعيداً حدثتني نفسي قائلة هذه الصورة كان يمكن ببساطة أن تكون نسخة منها في صنعاء ، ثم استدرك حديث النفس قائلاً :لولا
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS