الاثنين 16 فبراير 2015 05:59 مساءً
الاثنين 16 فبراير 2015 01:23 صباحاً
الأحد 15 فبراير 2015 09:03 مساءً
الأحد 15 فبراير 2015 08:59 مساءً
الأحد 15 فبراير 2015 12:21 مساءً
الأحد 15 فبراير 2015 10:04 صباحاً
الأحد 15 فبراير 2015 01:00 صباحاً
السبت 14 فبراير 2015 08:49 صباحاً
السبت 14 فبراير 2015 08:47 صباحاً
الجمعة 13 فبراير 2015 02:00 صباحاً
أصدر الحوثيون الجمعة قبل الماضية ما أطلقوا عليه «الإعلان الدستوري»، الذي رأته أغلب المكونات السياسية انقلاباً على العملية السياسية في اليمن، بعد أن وضعوا الرئيس اليمني عبدربه منصور
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية إغلاق سفارتها في صنعاء ومغادرة ديبلوماسييها، وكان لافتاً إعلان الخارجية الأميركية لتفاصيل المغادرة؛ عبر إتلاف الوثائق الموجودة والأسلحة الثقيلة التي
نعود مرة أخرى لنستكمل الموضوعين السابقين ( هل نحن بحاجة إلى ثورة ) و ( بين الثورة والدولة يتآمر الأنذال ) ، ونأسف لعدم استطاعتنا الإلمام بالموضوع من كل جوانبه في مقال واحد ، كان غرضنا الإيجاز قدر
في حواره مع الواشنطن بوست، ونشر أمس مقتطفات بالعربية منه، بدى رئيس المؤتمر الشعبي العام، الوحيد الذي يذكر العالم بالتزاماته تجاه اليمن، ويقول ان اليمن تحتاج الى خطة مارشال تدعمها كل دول
أيها المقاتلون الأشداء ،، أيها السياسيون الفقهاء ،، أيها المثقفون إن وجدوا !!يامن تهلكون شعبكم وتدمرون بلدكم وتسعون جاهدين لجره إلى مربع العنف وتعملون ليلاً ونهاراً وتتخذون كل الوسائل
حتى الساعة، وحتى إشعار آخر قد يشهد انقلاب المعادلات، داخلياً وإقليمياً ودولياً؛ لم يكن القتال العسكري الشرس، أو المحدود أيضاً، سمة انقلابات الحوثي في اليمن، منذ الاعتصام الشهير، ودخول
وثقت منظمات حقوقية يمنية وجود سجون سرية تحوي أعداداً غير محددة من المعتقلين. وفي تقرير لمنظمة «وثاق» لحقوق الإنسان ذكرت المنظمة قبل فترة، أن لدى جماعة الحوثي 86 سجنا منها 61 في محافظة صعدة
قامت في شمال اليمن ثورة واحدة ، والإطاحة بعدد أربعة رؤساء ، بنفي رئيسين ومقتل رئيسين ، وفي جنوب اليمن قامت ثورة واحدة ، والإطاحة بعدد أربعة رؤساء ، بحبس إجباري لواحد حتى موته ، وقتل إثنين
آخر المساخر في اليمن التعيس كان يوم الثلاثاء الماضي، أن المبعوث الأممي جمال بنعمر تعامى عن التدهور المريع للوضع، فلم يتردد في الإعراب عن سعادته، لأنه بعدما نجح في الاتصال «مباشرة» مع
ما حققته الحوثية في سنوات ها هو يذهب ويتبدد وفي أيام معدودة .السلطة بكل تأكيد تفقد العقل لبابه ؛ فكيف بدعوة فقهية دينية اصلاحية طائفية ومن ثم تجد ذاتها في خضم ثوري سياسي تاريخي ديمقراطي