الأربعاء 18 مارس 2015 05:45 مساءً
الأربعاء 18 مارس 2015 01:49 صباحاً
الأربعاء 18 مارس 2015 01:10 صباحاً
الأربعاء 18 مارس 2015 01:04 صباحاً
الثلاثاء 17 مارس 2015 10:46 مساءً
الثلاثاء 17 مارس 2015 06:11 مساءً
الثلاثاء 17 مارس 2015 03:48 صباحاً
الاثنين 16 مارس 2015 04:14 مساءً
الاثنين 16 مارس 2015 12:32 صباحاً
الأحد 15 مارس 2015 11:04 مساءً
لا يملك المتابع لحالنا وما آل إليه من تطورات مؤسفة إلا أن يردد ما قاله محمود درويش: قد تدخل المأساة في الملهاة يوماً.. قد تدخل الملهاة في المأساة يوماً!، أو بمقولة "شر البليّة ما يُضحِك"، وهذا
حسبناه غازا ساما ، فبعد تصويرات وتبريرات الحوثيين على عملية القبض على سام الأحمر ، الذي فجأة ظهر على الساحة بتهم تهد لها الجبال ، و تم الفبركة والدجل على هذا الرجل حتى ظننت أنه سوبرمان الفساد
بعد منشوري أمس «الحوثيون يخسرون»، والذي تعرضت فيه لذكر وزير الداخلية في الحكومة المستقيلة جلال الرويشان، وانتقادي لموقفه من الانقلاب الحوثي، جاءتني رسالة على الخاص باسم الوزير، ومن
صادفت اليوم مأرييا كأنه افلت للتو من صخور مأرب.. رجل جرانيتي ذكرني بالمأربي الذي توغل في العتمة ليلة ذهبنا لفك الحصار الحوثي عن الأرملة. اتصل بي عندما كتبت اول منشور وقال أنه قادم. بعد اربع
الأول لجأ إلى السعودية ولزم صمتا مطبقا، الثاني ظل يتردد بين المستشفى والسجن حتى بات حرا طليقا، الثالث مـات شر ميتة، الرابع خرب البلد وما زال جالسا على تلتها، إلا هو: علي عبد الله صالح. لم يكن
لم يكن يوم 18 مارس يوما داميا في حق شباب الثورة فحسب ، بل كان دامياً بحق وطن يتطلع إلى التغيير ، وشعب يتوق للحرية ، وشباب حملوا الراية في المقدمة . جمعة الكرامة شكلت بقدر ما شكلت كرامة للشهداء
قولوا لنا ولو نموذج واحد حققت فيه السلمية في المجتمعات القبلية المتخلفة أهدافها في الاصلاح والتغيير واسقاط الانظمة الاستبدادية الفاسدة , ان هذه السلمية حقيقة سلاح الضعفاء والجبناء أو من
درجنا على أن كل يوم أثنين هو يوم عطلة رسمية بحكم الواقع الذي فرض علينا ومنذ أول عصيان مسلح ،فبدلا من نكتفي بإجازة المقررة من الحكومة بيومي الجمعة والسبت صارت العطلة ثلاثة أيام في الأسبوع ، فيا
كنا تطرقنا في الجزء الأول من مقالنا " مآزق المشهد السياسي اليمني والحلول الممكنة " وتحدثنا فيه عن التدخل الفارسي المجوسي عبر الحوثيين ونواصل اليوم الى المأزق الثاني :
التدخلات الغربية
واحنا في المدرسة قرأنا في كتب التأريخ عن مأرب بأنها ذات حضارة ، ولما كبرنا وجدناها ذات "عفاطة" وكل شوية وقالوا جماعة من مأرب خطفوا فلان !واتسائل الان : هل كان التأريخ يا "احمد هذال ويا صالح عباد