الجمعة 17 أبريل 2015 04:28 صباحاً
الخميس 16 أبريل 2015 10:58 مساءً
الخميس 16 أبريل 2015 04:24 صباحاً
الخميس 16 أبريل 2015 04:19 صباحاً
الخميس 16 أبريل 2015 04:11 صباحاً
الاثنين 13 أبريل 2015 07:55 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:53 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:48 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:23 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:18 مساءً
لا أحد بالطبع يريد لبلاده أن تحوم فوقها طائرات الحرب...
لكن الضربات الجوية لن تدفعني إلى التحالف مع الحوثيين...
الحوثيون لا يمثلونني حتى
تكثر الدلالات في القرار الدولي الأخير الرقم ٢٢١٦ حول اليمن كمؤشر الى المرحلة الجديدة التي أطلقتها عملية «عاصفة الحزم». وفضلاً عن انه تغطية قانونية وسياسية من المجتمع الدولي للعملية
بلادي اليمن تحت حصار قوات ميليشا الحوثي المتطرفة التي تعتمد في حملتها -حملة الرعب و الدمار- على الدعم السياسي والعسكري من النظام الايراني الذي صار مهووساً بالهيمنة على المنطقة. بلا شك إن تعطش
بما أن السيد خامنئي هو «إمام المسلمين وولي أمر المسلمين»، بحسب نص الخطاب الأخير لأمين عام حزب الله، حسن نصر الله، فمن حقه أن يوجه الأتباع إلى أية معركة يشاء، وينتدبهم لأية مهمة
موضوع كنت افكر في الكتابة عنه منذ أيام، فجائني اتصال البارحة من احد زملاء دراستي من شباب الحراك الجنوبي في مدينة عدن حرسها الله.
سألني زميل عن اسم إذا ما كنت اعرفه قال انه من عمران وجد
بلاء الشعب اليمني يكمن في إثنين : مراهق وعاشق للسلطة ولو أودى به عشقه إلى الموت لأجلها ، والثاني أحمق مطاع يظن أنه على الحق وكل الناس على باطل ..
يتفقان ( عفاش الحوثي ) على تدمير اليمن ، ويختلفان
بعد خراب مالطه..هل مايزال خالد بحّاح هو نفسه خالد بحّاح التوافقي التقاسمي الرمادي الذي لم يقل مرّةً واحدةً : لا لقمع الطلبة السلميين المتظاهرين إبّانَ تولّيه رئاسة الوزراء قبل أشهر!..وهذا
اليمن في محنة حقيقية وبلاء وكله على رأس المواطن الغلبان الذي يتحدث الجميع باسمه.
علينا أن نتذكر أن كل ما يجري سببه الحكم والكرسي اللعين الذي قيل إنه من نار وفعلاً حول اليمن كلها إلى كتلة
لن أتحدث هنا عن المخاطر المباشرة والآنية للحروب فهي من المعارف البديهية ويستطيع أي إنسان عادي إدراكها وتحديد معالمها. حديثي سيكون عن المخاطر الأبعد أثراً في حياة الناس والشعوب راهناً
لا تكاد قوات التحالف الموالي لإيران في اليمن، وخاصة الذراع الحوثي تدخل بلدة ولا حياً وربما شارعاً في مدن اليمن، إلّا وتوجهت لمراكز التجمع اليمني للإصلاح والتي غالبيتها مراكز تربوية