السبت 23 مايو 2015 06:13 صباحاً
الجمعة 22 مايو 2015 08:26 مساءً
الأربعاء 20 مايو 2015 10:40 صباحاً
الأربعاء 20 مايو 2015 05:03 صباحاً
الأربعاء 20 مايو 2015 02:06 صباحاً
الأربعاء 20 مايو 2015 01:52 صباحاً
الأربعاء 20 مايو 2015 01:41 صباحاً
الاثنين 18 مايو 2015 12:44 مساءً
الاثنين 18 مايو 2015 12:40 مساءً
السبت 16 مايو 2015 10:34 مساءً
إشترك في قتل القشيبي نوعان رئيسيان من القتلة:
قتلة مباشرون...ويعرفهم الشعب والعالم
وقتلة غير مباشرين..ولا بدّ أن يعرفهم الشعب اليمني يوما!..وإلاّ فإنهم سيقتلون كل قشيبي آخر في اليمن!
هناك نوع
حلقات طويلة من مسلسل الحوار اليمني مستمرة منذ العام 2011 لم تفضي إلى نتيجة، باستثناء تلك التي أفضت إلى المبادرة الخليجية ولم تطبق بشكل كامل حتى الآن وتم التحايل عليها، لذا فتجربة اليمن مع
تخوض السعودية معركة نبيلة لإعادة الشرعية في اليمن وحماية أمنها الوطني وحدودها؛ معركة على كل الأصعدة، سواء أكان الظاهر منها، العسكري والدبلوماسي والإعلامي، أو غيرها. والسعودية تتعرّض لحملة
مشكلة قياداتنا السياسية أنها مغرمة بالمؤتمرات وقراراتها ، والإحتفاء بها بصورة مقزّزة ، تغنَّت كثيرًا بالمبادرة الخليجية والخروج الآمن ، ثم بالآلية التنفيذية وتطبيقها ، ثم بمؤتمر الحوار
بقيادة الشيخ حمود والعميد صادق سرحان قائد عسكري خاض المعارك والحروب براً وبحراً وجواً ... في السهول والجبال والوديان ... !!
تخرج وتعلم وتربى التربيه العسكريه
أدرك أن كثيرين يساورهم الشك في كون المملكة العربية السعودية تنوي فعلا إغلاق ملف الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح وابنه وعائلته إلى الأبد ولكن هناك من الإشارات والدلالات مايكفي للقول بأن
كان لافتاً للانتباه في أولى جلسات مؤتمر الرياض، أو ما بات يُعرف لاحقاً بـ"مؤتمر إنقاذ اليمن"، غياب بعض الشخصيات القيادية اليمنية الهامة، ذات الثقل السياسي والعسكري الكبير، وأول تلك الشخصيات
ينفتح المشهد على صورة حطام قصر منيف، صورة للقصر سابقاً ولاحقاً، صورة ركام من الاسمنت والحديد في مقابل صورة حدائق غناء ونوافير ماء واطواق حرسة وجاه وصولجان، ما بين الصورتين سيقف ذلك الزعيم
قرار إيران تصعيد المواجهة بريا مع السعودية بدفع الحوثيين لمهاجمة الحدود وقصف مدينة نجران وخاصة الأهداف المدنية، نقل الحرب باليمن لطور جديد بإجماع المراقبين على تعدد توجهاتهم، وهو ما برز في
رأس الأفعى ينفث سمومه يمنة ويسرة ، فكّر ودبّر ، وتآمر ودمّر ، ثم نظر مليًا ، ورأى نفسه محاطًا بعاصفة لا قبل له بها مثل كل مرة ، ولا مجال لألاعيبه أن تنطلي على الآخرين مرة تلو مرة ، والآن تنكسر