السبت 04 يوليو 2015 01:32 صباحاً
الخميس 02 يوليو 2015 10:17 صباحاً
الخميس 02 يوليو 2015 03:03 صباحاً
الخميس 02 يوليو 2015 01:50 صباحاً
الثلاثاء 30 يونيو 2015 10:07 مساءً
الثلاثاء 30 يونيو 2015 10:06 مساءً
الثلاثاء 30 يونيو 2015 09:58 مساءً
الثلاثاء 30 يونيو 2015 03:26 صباحاً
السبت 27 يونيو 2015 11:09 مساءً
السبت 27 يونيو 2015 08:41 صباحاً
تبدو هكذا العلاقة بين الشعب اليمني وبين جماعة نبتت من العنف وسقيت بالدم منذ كانت بذرة صغيرة.. لا خيار ثالث أمام اليمنيين في علاقتهم مع جماعة الحوثي.. منذ الصرخة الأولى وهي تضع أمام الجميع هذين
ست سنوات من الحرب بين نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح والحوثيين، دمروا خلالها محافظة صعدة، آلاف القتلى وعشرات آلاف الجرحى ومئات آلاف المهجرين. كان ذلك بين نظام حكم «جمهوري»، قال لنا
"على بعد خطوة من المجاعة"، هكذا وصف المبعوث الدولي الحالة اليمنية، إذ يدخل اليمنيون الشهر الرابع منذ بدء حرب مزدوجة على مستويين، محلي وإقليمي، ولا تبدو نهايتها وشيكة. يعود الجنوب، الذي يشكل
التغيير في الشرق الأوسط مازال مستمرا "لا ثورة مستقرة ولا انقلاب مستريح " وكل تجارب التغيير تحتاج الى وقت ليصدقها الواقع او يكذبها .. والشعوب التي صنعت التغيير عليها تطوير أدائها أمام المتغيرات
لا يوجد مدخل درامي للكتابة عن عارنا في الرياض أفضل من هذا:
جلبة في الداخل، وأصوات. يُفتح باب الغرفة من الخارج ويغادر مجموعة من الرجال في ملابس بيضاء. يقول آخر رجل غادر العمارة الأنيقة "يريد أن
الحوثيون أعتقلوا موزعي صحيفة الناس ثم أفرجوا عنهم. هذا خبر جيد.
لكن ما حدث بعد ذلك لم يكن خبرا جيدا ولا حتى سيئا فقط. كان خبرا فنتازيا بامتياز:
بعد يومين من الإفراج عن موزعي الصحيفة، زارهم
قبل كل قول، أتقدم بأحر التعازي إلى الشعب الكويتي، وإلى أسر ضحايا الفعل الإجرامي البشع الذي أودى بعشرات المصلين في جمعة رمضانية، وهم وقوف في خشوع لله عز وجل، ذلك الفعل الذي تجرّمه كل الشرائع
دواعش عفاش آخر اختراعاته الجديدة الأليمة لتدمير البلاد ، وإغراق أهلها بالمآسي والنكبات ، ولأنه كالكوز مجخيًا ، فهو يزيدنا يومًا بعد يوم أن اليمن لم تنجب شرًا منه ، ولمن لا يعي يمكنه التصديق أن
رغم الانتصار الذي تحقق في الضالع على يد الابطال الميامين والذين ضربوا بفدائيتهم رقما قياسيا ي ضاف الى بطولات هذه المحافظة الشامخة الا انه وعلى الرغم من تصفية معسكرات الطغيان والغزو العفاشي
بعيداً عن الحرب قصة شاب من مدينة التواهي نزح من منزله هوا وأفراد عائلته الى المنصورة وسكنوا في منزل إيجار ومع قدوم رمضان ذهب الشاب الى سوق الحراج بالشيخ عثمان لعلى وعسى يلاقي مكيف مستخدم بسعر