الاثنين 03 أغسطس 2015 06:14 مساءً
الاثنين 03 أغسطس 2015 04:15 صباحاً
السبت 01 أغسطس 2015 10:32 مساءً
الأربعاء 29 يوليو 2015 11:32 مساءً
الأربعاء 29 يوليو 2015 11:30 مساءً
الثلاثاء 28 يوليو 2015 10:59 مساءً
السبت 25 يوليو 2015 09:51 مساءً
السبت 25 يوليو 2015 09:44 مساءً
الأربعاء 08 يوليو 2015 11:16 مساءً
الثلاثاء 07 يوليو 2015 06:34 صباحاً
متى ماضيق الخناق على الحوثيين وتقهقروا على أيدي المقاومة الشعبية يتبنى سيدهم خيارات جديدة ليس للتقدم مرة اخرى وانما لايهام العوام والمغررين منهم إنهم في بلاء وتمحيص ساردا لهم عبر
مأرب اليمنية هي مهد واحدة من أقدم حضارات الجزيرة العربية. يمنياً تعتبر مأرب هي خزان النفط الأكبر في اليمن، وهي التي أسندت الاقتصاد اليمني في الربع قرن الأخير.
تحادد مأرب سبع محافظات يمنية
طرح الرائع داود محمد في صفحته موضوعا يطالب فبه الاصلاحيين الجنوبببن بتشكيل حزبهم الجنوبي بعيدا عن الشمال..
وانا بدوري اضع عددا من النقاط والتساؤلات:
اولا:ظهر الحزب في ظرف سياسي اسمه
مررت كثيرا جوار جامع الفيض الحاتمي في حي الرماح بمنطقة نقم بصنعاء حين كنت ما أزال طالبا في الثانوية في منتصف التسعينيات.
كان هذا الجامع، بخلاف سائر الجوامع، يشعرني طوال الوقت بأنه يحاول جاهدا
يذكرني قرار تعويم سعر البنزين بالنكتة المصرية الشهيرة: إحنا اللي دهنا الهوى بويا. .وبعناه كمان!
وفي اليمن يعومون سعر البنزين بينما البنزين معدوم!
التعويم بالطريقة اليمنية معناه: عدم
سينحسر الحوثي اخر المطاف ودونما دعششة من اي نوع ، والبارحة قلت انه ورطتنا العميقة لكن سنغادر الورطة على اية حال ولنقل قبل قراءة المقالة لصورة معلقة يطل منها هادي نصف نائم وحليق : لا
ضمن "الخيارات الاستراتيجية" لـ"جهّال بدرالدين الحوثي" محاولة جمع آلاف المقاتلين الجدد من أبناء عمران وصنعاء للزج بهم لقتال إخوتهم في الدين والوطن، بعد أن أفرغوا صعدة من رجالها، وخسر الوطن
وجد صالح وعبدالملك الحوثي نفسيهما في مربع واحد مواجه لبقية اليمنيين، في لحظة فراغ سياسي ومجتمعي عقب الثورة الشعبية التي أطاحت بالأول. فعمل كل منهما على حشد طاقاته المختلفة من أجل تحقيق هدفهما
تحت ضربات الكاتيوشا والهاون أكتب ، ولا أدري هل أستطيع إكمال مقالي هذا أم لا ؟ وحالي هذا هو حال الكثير من أبناء وطني المكلوم التعيس ، الذي عَجَنَ تعاسته وخَبَزَها قياداتنا السياسية المترفة في
ذات يوم لايُنسى في سنة 2009 كنتَ ضيفاً لدي في منزلي وكان ذلك بعد حادثة اختطافك الشهيرة.
وحكيت لي تفاصيل اختطافك وتعذيبك التي طالت حوالي ستة أشهر!
كنتُ أستمع مذهولاً مصعوقا في جلسةٍ طالت