الأربعاء 19 أغسطس 2015 10:28 مساءً
الثلاثاء 18 أغسطس 2015 06:57 مساءً
الثلاثاء 18 أغسطس 2015 02:11 مساءً
الاثنين 17 أغسطس 2015 11:39 مساءً
الاثنين 17 أغسطس 2015 08:02 مساءً
الاثنين 17 أغسطس 2015 07:58 صباحاً
الاثنين 17 أغسطس 2015 12:31 صباحاً
الأحد 16 أغسطس 2015 10:27 مساءً
الأحد 16 أغسطس 2015 10:25 مساءً
الأحد 16 أغسطس 2015 03:46 مساءً
هناك جرائم معنوية بالغة الخطورة تمارس في حق المجتمع، في حق الفرد اليمني الطيب. إرهاب نفسي غير مسبوق، عبر افتراءات همجية وحشية تسوق لها أطراف تعرت عن الأخلاق والقيم واحترام الإنسان.. توزيع وضخ
من أي طينة أنتم وأي أخلاق تحملون، يا أنتم يا رجال الصبر يا روح المدينة.. استغاثت بكم تعز وهي مرهقة كوجه الموت، فكنتم رجال قوة وملائكة رحمة وطواقم إنقاذ، تحملون الحياة في وجه من يحملون الموت..
مزقوا البلاد ، وأمعنوا في شعب اليمن قتلاً وتشريدًا ، وتفجيرًا للمنازل والمساجد ، ثم تأتينا اللجنة الثورجية والتي يرأسها ( رئيس بدرجة مقوّت ) بقرار انفصال الشمال
عندما تسمع وزير الخارجية الروسي يؤكد على ان مصير الرئيس السوري يجب ان يقرره الشعب السوري تأخذ الانطباع ان روسيا لا تنام الليل من شدة احترامها لإرادة السوريين، مع العلم ان نصف الشعب السوري
جزء كبير من أجندة الثورة المضادة، كانت إهانة وإذلال الذين قادوا ثورة الحادي عشر من فبراير 2011 المباركة، أو مَن دعموها أو أيدوها أو وقفوا إلى جانبها أو مولوها.. تجلت عملية الإذلال هذه في دخول
ليس مطلوباً، ناهيك عن أن يكون ممكناً، القضاء على اليمنيين الحوثيين، على أي مستوى وبأي شكل كان، حتى لو جاء هذا الأمر سياسياً أو ثقافياً؛ من خلال السعي إلى حسم عسكري كامل ضدهم في الحرب الدائرة
وعمتكم تقوى لها خياراتها الإستراتيجية ، وإذا قالت دوري ، دارت .. وبلا سلاح ، وبلا زامل ، يا مقالح .. فكيف تشووووووف ..؟
الأعزاء والعزيزات ..من يوصل لصديق الدولة المدنية والحقوق والحريات ،
انتصرت مقاومة تعز على الحوثي ميدانياً، لكنّ الطريقة التي تتصرف بها كل مقاومة في اليوم التالي لانتصارها هي التي تحدد مستقبل هذا الانتصار وتمنحه إسماً.
الكثير من اليمنيين- وبينهم أناس يساورهم
أخي عيدروس النقيب كتب يرد علي مقالي "همسة في أذن الحراك" ... وعندما لمحت العنوان ظننت أنه سيناقش بموضوعية وعقل ومنطق .. فإذا بالزميل لا يزال حبيس مدرسة القمع والشمولية القديمة التي لا ترى في
قلعت الريوس الى أن وصلت القاطرة الى منزل جدك الذي يسكن فيه عمك وفجرته، وأصبحت عاجز حتى عن التضامن مع نفسك واخوانك وعمك وعيال عمك وبنات عمك وزوجة عمك التي أكلت وشربت من يديها لسنوات.
شفت يا