الأربعاء 09 سبتمبر 2015 07:57 مساءً
الثلاثاء 08 سبتمبر 2015 03:53 مساءً
الاثنين 07 سبتمبر 2015 09:05 مساءً
الاثنين 07 سبتمبر 2015 08:47 مساءً
الاثنين 07 سبتمبر 2015 04:09 مساءً
السبت 05 سبتمبر 2015 03:55 مساءً
السبت 05 سبتمبر 2015 03:52 مساءً
الخميس 03 سبتمبر 2015 04:32 مساءً
الخميس 03 سبتمبر 2015 04:22 مساءً
الأربعاء 02 سبتمبر 2015 05:12 مساءً
كان البروفيسور ألن سافتز أستاذ اللغات القديمة في جامعة ليفربول، يحضر عندي دروساً في اللغة العربية، كان يهودياً ملحداً، حسب تعريفه لنفسه.
مرة قال لي لا تصدق أن موسى كلم الله، في سيناء، وأن
اقسم بالله ان زوجته اقوى من الاصلاح
وان الواحد يراهن على شريكة العمر وليس على المشترك ،، هذي المشترك قلتها تقديرا للجناس بينما اعني في حقيقة الامر ان الاخوان يفتقرون لذلك الحس الرفاقي
ليس هناك شك في أن صاروخ “التوشكا” الذي أرسلته قوات المخلوع صالح والحوثيين على تجمع لقوات الحلفاء في مأرب قد أصاب هدفه هذه المرة، لكن الانقلابيين أخطأوا في تقدير الموقف، وربما ساهموا في
تتضح الصورة يومًا بعد يوم أن معركة اليمن الراهنة هي معركة المصير العربي المشترك للمنطقة كلها، وما جرى بالأمس القريب في قاعدة صافر العسكرية النفطية من هجوم عسكري بصاروخ بالستي لقوات الرئيس
لا يختلف الحوثيون عن غيرهم من الأقليات في العالم العربي التي تريد الإستحواذ على ركنيْ الفساد؛ السلطة والثروة. بالمثل، لا يختلف الرئيس السابق علي عبدالله صالح عن غيره من كثير من الحكام
الحرب في سورية سيئة جداً، لكنها مثل كل الحروب لا بد أن تتوقف، غير أن هناك ما هو أسوأ، لو أفضت إلى «حالة سيئة دائمة»، شيء ما مثل إسرائيل. جيل اليوم لا يتذكّر وصف إسرائيل بالخنجر في قلب
استشهاد ٤٥ جندي اماراتي وجنود من دولة البحرين ومن الجيش الوطني في مأرب خسارة كبيرة بكل المقاييس لكن دعونا نقرأ ما وراء الحدث والى ماذا سيقود؟...
اعتقد ان خسارة الامارات والتحالف وبهذا
أخي حميد: وصف المرتزقة والمطبلين الذي ورد في مقالي الأخير عن زيارتي لجدة عنيت به احمد الحبيشي وبقية جوقة التطبيل التي التحقت بالحوثيين بعد دخولهم صنعاء على أمل أن تمنح لهم بعض المناصب
كنا في صنعاء في تسعينيات القرن الماضي، مقبلين على الحياة والدرس الجامعي، وكتابة القصائد للزميلات، وقراءتها بين يدي عملاقي الشعر اليمني عبدالعزيز المقالح، وعبدالله البردوني في مقائل صنعاء
" توجهت إلى والدتي وشقيقاتي للإستعراض بالحذاء الجديد .. لم أخلعه من رجلي حتى أني نمت بها، وعندما كنت أخطو بها في ميدان (بستان السلطان ) ، كنت أسمع ذلك الصوت الذي يرسله الحذاء ، فيكون ذلك إيقاعاً