الاثنين 21 سبتمبر 2015 04:13 مساءً
السبت 19 سبتمبر 2015 06:31 مساءً
السبت 19 سبتمبر 2015 01:33 صباحاً
الجمعة 18 سبتمبر 2015 09:59 مساءً
الجمعة 18 سبتمبر 2015 09:55 مساءً
الجمعة 18 سبتمبر 2015 02:01 صباحاً
الخميس 17 سبتمبر 2015 10:34 مساءً
الخميس 17 سبتمبر 2015 08:37 مساءً
الثلاثاء 15 سبتمبر 2015 10:29 مساءً
الثلاثاء 15 سبتمبر 2015 09:49 مساءً
كنا في الجزء الأول من هذا الحديث قد أشرنا إلى بعض المخاطر التي تحيط بالانتصار الكبير الذي حققته المقاومة الجنوبية والتي قلنا إنها قد تطيح بهذا الانتصار ما لم يسور بانتصارات إضافية جديدة
في أيار (مايو) الماضي جمعني وعدداً من الباحثين السعوديين فندق عتيق في برلين، بمجموعة باحثين غربيين في قضايا الشرق الأوسط، إضافة إلى عدد من الإيرانيين، وشاركنا جميعاً في Policy Game أو ما يمكن
فقط بعد أقل من خمسة أشهر من استيلائهم على الحكم، صار وضع المتمردين اليوم كارثيا؛ محاصرين بلا بنزين ولا ديزل، ولا كهرباء، ولا ميناء، ولا مطار، ولا موارد مالية، ولا اعتراف دولي، وبسبب القصف
عندما تجاور الاصلاحيون وكنيسة كريتر ورتلوا آيات الحب والسلام.
مع اندلاع الربيع اليمني في ٢٠١١م كانت ساحة البنوك وسط شارع اروى بكريتر واحدة من اهم عناوينه الخصيبة.. وفيها احتشد الثوار
تتوالى الرسائل والبيانات والتصريحات المطالبة بطرد الوزراء والمسؤولين الشماليين من عدن، ويتبنى هذه المطالب أفراد معظمهم ينتمون إلى بعض فصائل الحراك الجنوبي، لكنني لم أقرأ موقفا رسميا لأي من
ان اردناها للسلام..تمضي بنا الى مدينة ولا أروع! تعشق السلام وتحتفي به. وتغني للحب والحياة،لأن لها في التاريخ نصيباً من عراقة المكان الذي يخلد عنده المتعبون،وتهفو اليه قلوب الحيارى،وتستريح
عاد هادي تدريجيا للتحرك كرئيس جمهورية مع تقدم عمليات التحرير وعودة الحكومة إلى عدن ، وعادت معه اساليبه الملتوية التي تلف وتدور حول قضية واحدة ، وهي ازاحة أي شخص او مجموعة يمكن ان تشكل
الحوثيون جماعة تزعم أنها متفوقة أخلاقياً. وفي سبيل تعزيز هذه الفكرة عن أنفسهم فهم لا يضبطون لغتهم عندما يتعلق الأمر بالأعراض علانية. لا يمكن للحوثي أن يسب أمك البيولوجية، التي ولدتك،
في خطوة مفاجئة وصادمة,أصدر الرئيس هادي قرارا بإقالة محافظ عدن نايف البكري من منصبه وعينه وزيرا للشباب والرياضة في زمن الحرب والبلاد بلا وزير دفاع!!
القرار يثير جملة استفهامات إن بتوقيت صدوره
سأهمس في أذنيك سيادة الرئيس هادي، بعد أن زاد الجدل كثيراً، حتى فاض عن الحد المعقول، بشأن تولية محافظ لعدن، خلفا لنائف البكري المحسوب على حزب الإصلاح، ولا أخفيك سيادة الرئيس انزعاج الكثيرين من