الاثنين 12 أكتوبر 2015 10:45 مساءً
الاثنين 12 أكتوبر 2015 10:24 صباحاً
الأحد 11 أكتوبر 2015 11:01 مساءً
الأحد 11 أكتوبر 2015 09:55 مساءً
الأحد 11 أكتوبر 2015 09:53 مساءً
السبت 10 أكتوبر 2015 03:48 صباحاً
السبت 10 أكتوبر 2015 12:15 صباحاً
السبت 10 أكتوبر 2015 12:00 صباحاً
الجمعة 09 أكتوبر 2015 10:44 مساءً
الجمعة 09 أكتوبر 2015 09:59 مساءً
ﻧﻌﻴﺶ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺫﻛﺮﻯ ﺃﻟﻴﻤﺔ ﺗﻤﺜﻠﺖ ﺑﺎﻏﺘﻴﺎﻝ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﺤﻤﺪﻱ ﻓﻲ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﻻﺯﺍﻟﺖ ﺃﻛﺜﺮ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ ﻏﺎﻣﻀﺔ ﻣﻊ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻻﺋﻞ ﺗﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ
استكمالاً لما ذكرناه فى الجزء الأول والثاني ، فقد تم توضيح أهداف المشروع الفارسي الرومي على اليمن ودول الخليج ، وهنا نؤكد أن السعودية ومن معها من دول الخليج لن تقبل
بينما كانت الحيرة تلف البعض عن من سيكون محافظ عدن كأنما انعدمت الشخصيات المؤهلة فيها للمنصب !!كان اللواء جعفرمحمد سعد بتاريخه النضالي العريق يلوح كنجم في سماء عدن
ربما لم يكلف
كان مجرّد فتىً في الإعدادية حين طُلِب على عجل من تعز لمقابلة جمال عبدالناصر في صنعاء ابريل 1964 لم يصدّق الفتى عينيه وهو يصافح جمال عبدالناصر الذي كان يتأمل بإعجاب لوحةً بريشة الفتى الصغير
في العام 1974م كان ضابط عسكري يمني برتبة مُقدم ينفذ أول إزاحة للرئيس التوافقي القاضي عبدالرحمن الإرياني الذي وصل الى سدة الحكم بتوافق أنصار الرياض الملكيين وأنصار القاهرة الجمهوريين .
نفذ قائد
في اجتماع الحوثي أبو علي الحاكم بأولائك "البعض" في تعز راح يرسل إليهم رسائله، موحيا لهم أن حوار مسقط قادم وسيكتب لهم النجاة والشراكة المستقبلية في الحكم، ويقول لهم إن الذي لن يقف معنا اليوم ضد
في شمال أو جنوب هناك فئة مسيرة أو مشفرة , متأثرة أو متآمرة , من قام منهم أو جلس قال الإصلاح هو سبب تردي الأوضاع . ومن حك رأسه عاجزا قال الإصلاح هم سبب ظلم الجنوب . ومن تأفف فاشلا قال الإصلاح هم سبب
يبقى الشيخ حميد الاحمر هاجس خوف ورعب لكل عند مثلث الشر " الحوثي والمخلوع والدنبوع "
لايوجد في كلامه غير الحقيقة والصراحة والوضوح والثقة بالنفس والاصرار على اقامة دولة قوية يكون القانون هو
كتب عمر بهاء الدين الأميري رحمـ الله ـه: كنت سفيراً لسوريا في السعودية عام 1954م يومها قامت دول عربية كثيرة بالتوسط لدى جمال عبدالناصر للعفو أوتخفيف حكم الإعدام عن الإخوان المسلمين المعتقلين
سألني رجل الأعمال والسياسي المعروف حميد الأحمر ما إذا كان ممكناً أن نلتقي مساء الأربعاء في مدينة دوسلدورف. لم يسبق أن التقيت الأحمر من قبل، وكان بيننا هاتف وحيد قبل دخول الحوثيين الجوف.
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS