الثلاثاء 10 نوفمبر 2015 05:10 مساءً
الاثنين 09 نوفمبر 2015 05:56 مساءً
الاثنين 09 نوفمبر 2015 02:39 صباحاً
الأحد 08 نوفمبر 2015 09:49 مساءً
السبت 07 نوفمبر 2015 09:53 مساءً
السبت 07 نوفمبر 2015 08:46 مساءً
الجمعة 06 نوفمبر 2015 10:32 مساءً
الجمعة 06 نوفمبر 2015 09:22 مساءً
الأربعاء 04 نوفمبر 2015 09:51 مساءً
الأربعاء 04 نوفمبر 2015 03:36 مساءً
من قتل نائف الجماعي هو من قتل حميد القشيبي، هو من قتل جلال الرعدي، هو من قتل احمد الحرير، هو من قتل مبارك الشليف، هو من قتل احمد شرف الدين وهو من قتل عبدالكريم جدبان ... هو من لا تهمه الانتصارات
هناك فرضيات عديدة لاختلاف مسارات الحرب في الجنوب والشمال، فبينما تقهقرت قوات الحوثي/صالح من الجنوب في فترة لا تتجاوز أربعة أشهر على أكثر تقدير (الضالع خلال شهرين) ، فإنها شمالاً ما تزال
نبأ وصلنا كالصاعقة، قرأته وهول الفاجعة يخرس لساني، وما أقسى رحيل سياسي يمني بهذا الحجم..
نبأ فاجعاً لي في عام المواجع و الفواجع:" وفاة عبدالكريم الإرياني بعد صراع مرير مع المرض".
كان داهية في
"لم يكن هناك شيء بعينه من تعاليم الإسلام هو الذي أخذ بمجامع قلبي، إنه المجموع المتكامل المتناسب والمتماسك من هذه التعاليم الروحية من جانب، والتي ترسم برنامجا عمليا للحياة من الجانب الآخر".
ضرب الله لنا بفرعون مثلاً ، وجعل جثته آيةً باقيةً لمن خلفه من الطغاة والحكّام الى يوم القيامة ، لا لشخص فرعون فقط ولكن لفرعنته التي وُصِمَ بها ، وعلى مدار الزمان جاء فراعنة كُثُر سلكوا طريقه
فكرة رحيل العظيم نائف الجماعي غير واقعية فكرة رحيل العظيم نائف الجماعي غير واقعية وليست قابلة للتصديق إلا باعتبارها تجسيدا لميوعة العيش في ظرف تاريخي تتشكل أحداثه وفقا لمزاج عصابة
ليست اليمن استثناء في ما جرى ويجري فيها من صراعات سياسية وحروب دامية، غير أن ما تختزنه الذاكرة اليمنية الجمعية عن جذر الصراع يتجلى بكل وضوح في عقدة تعرف بـ”الهضبة”، وهي المناطق الواقعة
كلما ضاقت الأرض على الحوافيش، ضاعفوا حربهم القذرة ضد الحريات بدلاً من بحثهم عن مخارج تخفف تبعات سقوطهم المرتقب في وحل حربهم القذرة على اليمنيين.
بالأمس خرج لنا ثلة الأحزاب الكرتونية
ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺍﻟﺒﻴﻦ , ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﻘﻒ ﻣﻌﺎ ﻣﺘﺄﻣﻠﻴﻦ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻣﻨﺬ ﺩﺧﻞ ﻋﻔﺎﺵ ﻭﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺣﺘﻰ ﺧﺮﻭﺟﻬﻤﺎ ﻣﻨﻬﺎ . ﻭﻟﺘﺘﻀﺢ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻓﻠﺘﺠﺐ ﺑﺼﺪﻕ
المتابع لتصريحات وكتابات التيار المتطرف من العلمانيين العرب يجد أنهم مصابون هذه الأيام بالصدمة والحنق والغيض الشديد من نتائج الانتخابات التركية..
فقنواتهم الفضائية وكتاباتهم