الأربعاء 09 ديسمبر 2015 06:51 مساءً
الأربعاء 09 ديسمبر 2015 05:17 مساءً
الأربعاء 09 ديسمبر 2015 05:10 مساءً
الأربعاء 09 ديسمبر 2015 05:01 مساءً
الأربعاء 09 ديسمبر 2015 04:57 مساءً
الأربعاء 09 ديسمبر 2015 03:44 مساءً
الثلاثاء 08 ديسمبر 2015 09:44 صباحاً
الثلاثاء 08 ديسمبر 2015 02:57 صباحاً
الثلاثاء 08 ديسمبر 2015 02:56 صباحاً
السبت 05 ديسمبر 2015 08:50 صباحاً
رحل جعفر محمد سعد شهيداً..وكان جاء قائداً،يدرك أن العمل من أجل عدن سيكلفه الكثير.. لأن" عدن" تحولت الى " عاصمة" مؤقتة..والذين يحكمون صنعاء الآن بعد الانقلاب..لايحبذون ذلك.أما الحوثيين فعداءهم مع
ما أثار اعجابي بالسفير الأمريكي السيد ماثيو تولر هو انصافه للحوثيين، برغم كل الدعاية التي يشنونها على بلده، وتسميتهم للعدوان بأنه "عدوان سعودي أمريكي"، وشعارهم الذي يرددونه صباح مساء يهتف
لم أكن لأتعرض للكتابة في موضوع الأخ علي البخيتي "داعية السلام" المبارك، الذي كتب يوماً على صفحته على الفيس بوك بعد دخول الحوثيين صنعاء: مأرب، مأرب يا أنصار الله...، في تحريض واضح على أبناء
سأكتب بعقل المواطن العادي وبقلب الإنسان البسيط الذي ذاق في حياته القهر والظلم في كل مديرية ومحافظة . فسمع بشعار استعادة الدولة والهوية وطرب كثيرا مع نغمة المساواة والعدل والأمن فسارع يشارك
نجح المخلوع علي صالح ومعه الحوثي في توسع نطاق الحرب ولم يكتفي في حدود الجبهات في بعض المدن وتدمير البلاد وقتل الشعب وتصديع النسيج الاجتماعي.. مستغلاً بذلك انشغال التحالف في إعادة ترتيب اوراقه
فور سماعه نبأ تعيين الثائرين عيدروس الزبيدي محافظا لعدن وشلال علي شائع مديرا لأمنها أرسل لي أحد الزملاء الحريصين على عدن وسكانها وعلى أبطال المقاومة عبر خدمة الوتس أب يخبرني بفحوى المعلومة،
لا ترفعوا من سقف الآمال كثيرا فالوضع معقد والتحديات كبيرة...
لن يعود النظام الصارم لعنتر ومصلح وشائع فالزمن قد تغير واللاعبون كثر..
لم تكن عدن ولا الجنوب ولا اليمن ساحة صراع وتجاذب كما هي اليوم
كان جمال البدوي مدانا بتفجير المدمرة الامريكية كول وحكم عليه بالسجن 15 عاما، ولطالما اعتبرته امريكا عنصرا خطرا وأحد اهم المطلوبين لديها.
لكن حكومة صالح، أخرجته من السجن واعادته الى منزله،
لا تمتلك “داعش” جيشا تحتل به مدن ومحافظات وتثبت وجودها على الأرض من خلال نقاط تواجد ومراكز حكم وضبط يلجأ اليها الناس لفض الخصومات وحل المشاكل. هي حركة زئبقية تنفذ ضربات خاطفة ثم تنسحب
استكمالاً لمقالنا السابق ( روسيا في مواجهة العاصفة ) وقد ذيلته بتساؤلات عن دواعي الصمت الأمريكي حيال ما تفعله روسيا في المنطقة ومدى تأثيره على مصالحها سلبًا أو إيجابًا ، وهل يمكن أن تصل الأمور