الخميس 26 نوفمبر 2015 05:32 صباحاً
الأربعاء 25 نوفمبر 2015 04:58 مساءً
الثلاثاء 24 نوفمبر 2015 10:52 مساءً
الثلاثاء 24 نوفمبر 2015 01:42 صباحاً
الأحد 22 نوفمبر 2015 11:19 مساءً
الجمعة 20 نوفمبر 2015 08:50 مساءً
الجمعة 20 نوفمبر 2015 04:48 مساءً
الجمعة 20 نوفمبر 2015 12:00 صباحاً
الخميس 19 نوفمبر 2015 11:58 مساءً
الأربعاء 18 نوفمبر 2015 11:37 مساءً
تعز امام فرصة نادرة لكنس ميراث قرون من الغطرسة والاستعلاء.
عليها ان تفعل ذلك مرة واحدة والى الابد.
يجب مواصلة رحلة العبور الى المستقبل بخطى واثقة وحاسمة.
لا مجال للالتفات الى الخلف، لان العدو
لا يمكن لرجل يحفظ خمسة آلاف بيت من الشعر العربي أن يكون قاتلا أو ناهبا! وبالتأكيد لن يكون مناطقيا أو مذهبيا هذا هو مقياسي وميزاني الذي أقيس به أقدار الرجال! ووفقا للرباعية أعلاه فقد سقط
لمع نجم رياض ياسين المكلف بالخارجية اليمنية منذ خروج الرئيس الشرعي الى الرياض ، وهجوم الحوثيين على عدن .
رياض ياسين الطبيب إبن عدن الذي يجيد اللغة الانجليزية واتته الفرصة لادارة ملف
في حين يدعوا الرئيس المخلوع علي صالح أنصاره إلى مساندة المليشيا في حربها ضد تعز، تنشغل نخب الهوان بتصنيف المقاومة دون مسؤولية بمعركة المصير الوطني.
التصنيف مدخلاً للتفكيك، وباباً للتسابق
"مقوت" "مقوت" "مقوت" … بهذا اللفظ وجه طلاباً اكبرهم لم يصل عقده الثاني أسوأ إهانة في التاريخ اليمني الحديث لرجل حاول جاهدا ان يقدم نفسه كحاكم لثورة وهمية وشعب يرفضه صغارهم قبل الكبار .
لم
من الكوميديا السوداء عندنا في الجنوب ما يفتعله البعض بين الفينة والأخرى من مشاهد قصيرة لا تلبث أن تنتهي سريعا بعد أن تثير بعض الضجيج والتعجب لدى المشاهدين كقصص التفويض والقيادات الملهمة
اشتراك اخواننا الجنوبيين في معارك تعز حدثٌ مهم قد لا يدرك مغزاه التاريخي والسياسي كثيرون!
انه أول بارقة أمل في بداية تعافي النسيج الاجتماعي في اليمن بعد اجتياح الحركة الحوثية وأعوانها لليمن
هذا الشيخ الجليل، ورجل العلم والمعرفة، ومؤلف لكتاب عن الحضارة، والسياسي المخضرم في حزب الإصلاح، ورجل البر والاحسان، ورجل الإعمال العصامي، طلع بقدرة قادر يمول خلية اغتيالات ويديرها من
تحرير تعز من مليشيا صالح و الحوثي ليست حرب عابرة، ومن يقرأ الإنقلاب في سياقاته التاريخية يدرك بأنها أكثر من معركة كسر عظم مشروع طائفي قذر
يعتبر الحوافيش تحرير تعز من مليشياتهم ضربة قاصمة
أعظم كارثة يمكن للإنسان أن يعملها في حياته هي أن يكون ذيلاً لظالم باطش ، ثم يكون أداة من أدوات القتل والتنكيل والخراب ، ثم أعظم من ذلك كله أن يعمل كل هذه الموبقات ويعتقد جازمًا أنه على الحق