السبت 02 يناير 2016 04:22 مساءً
السبت 02 يناير 2016 03:43 مساءً
السبت 02 يناير 2016 11:42 صباحاً
السبت 02 يناير 2016 11:33 صباحاً
الجمعة 01 يناير 2016 04:11 مساءً
الجمعة 01 يناير 2016 12:21 صباحاً
الخميس 31 ديسمبر 2015 12:44 صباحاً
الأربعاء 30 ديسمبر 2015 08:21 مساءً
الأربعاء 30 ديسمبر 2015 08:06 مساءً
الثلاثاء 29 ديسمبر 2015 06:06 مساءً
اسُدل الستار على العام الميلادي 2015م وهو العام الأسوأ على اليمن منذ عقود .ودعنا العام ونحن شعب بلادولة ، وحكام بلا حكومة ، ووزاء بلاوزارات ، ومواطنون بلا وطن .تغولت على البلد فئة حقيرة ، وجماعة
دفع اليمنيون ضريبه باهضه الثمن ولا زالوا نتيجة حماقات وتصرفات ومغامرات القرامطه الجدد (الحوثيون) والتي تجلت في أعمال العنف والقتل والاعتداء والاختطاف والفساد وهدر المال العام وغيره طبعا
كنت العام الماضي في الإسكندرية مع إبني عبد الرحمن وشاهدنا إخواننا من النازحين السوريين يحتفون بدخول السنة في فناء مطعم بسيط وجميل لأحدهم، مكتظ بالزبائن والعاملين السوريين ..
كانوا يرقصون
في الرسائل المتبادلة بين المفكر والروائي العربي الكبير عبدالرحمن منيف وصديقه الناقد الفلسطيني فيصل دراج ما يستحق التوقف وإعادة القراءة في ضوء الأحداث الجارية في الوطن العربي. وكيف أن الدروس
في الكتابة كان عام 2015 بالنسبة لي حافلا بالأهداف التي تفرعت من هدفين رئيسين . ولتحقيق ذلك كم عانت كلماتي لتقنع بعض النفوس بالحقائق الجلية . وأزعم أن حروفي ساهمت في تقوية النفسيات وتجديد الثقة في
استقبلنا عام 2015م بحفاوة عالية وأمل كبير في إمكانية التغيير لوطن أهلكه الفساد والظلم، ونلتمس واقعاً أفضل من الذي عشناه في السنوات الماضية وانتشال البلد من وحل العبثية والمحسوبية والإقصاء،
أشعر بالاشمئزاز وأنا اشاهد الإعلامي محمد منصور وهو يقضي أوقات مطولة يكيل المديح والكلمات التي كان يستخدمها الشعراء لمدح فرعون , واقتنعت بعدها ان عفاش لاينام الا بشيئين اثنين هما المدح او
ما يزال الملف الأمني هو الأكثر سخونة وحدية في مدينة عدن، عاصمة الجنوب التاريخية وأولى المدن التي تحررت من الهيمنة الحوفاشية، بعد مغامرة 21/ سبتمبر/ 2014م.
وحيث إن الأمن هو مصدر الاستقرار والتنمية
يقول علي عبدالله صالح، وعبدالملك الحوثي إنهما اليوم يقاتلان دفاعاً عن الوطن ضد العدوان السعودي. ولا ينكر أحد أنهما يقاتلان، ولكن دفاعاً عن مصالحهما السياسية، لا عن السيادة الوطنية.
ولو قبلنا
لدولة الكويت الشقية قصب السبق في اعانة اخونها اليمنيين ابتداء من حرب الخليج الثانية وانتهاء بإعادة الامل في 2015م، فقد انشئت دولة الكويت العديد من المباني التحتية للمؤسسات الحكومية ككلية الطب