الأربعاء 06 يناير 2016 04:59 مساءً
الأربعاء 06 يناير 2016 04:13 مساءً
الثلاثاء 05 يناير 2016 04:45 مساءً
الاثنين 04 يناير 2016 10:37 مساءً
الاثنين 04 يناير 2016 03:37 مساءً
الاثنين 04 يناير 2016 03:13 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 10:46 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 04:53 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 04:42 مساءً
الأحد 03 يناير 2016 05:32 صباحاً
في عام 1979 كان العالم العربي بشكل عام، يمر بحالة هدوء وتطلُّع الى المستقبل بأمل، ولم يكن هناك حالة عداء أو حروب سوى مع إسرائيل، مع إن هناك من فكر في إمكانية إنجاز سلام معها مثل الرئيس
مازال تجمع الإصلاح اليمني يتعرض لهجوم إعلامي متعدد الوسائل وشرس الأساليب , يقوده تحالف الحوثي وصالح , يتبعهم سرا وعلنا أفراد من مكونات تمكن جناح " صالح " وداعموه من اختراقها . ولهذا العمل تفرغت
يعتقد الحوثيون وصالح فيما يبدو أن الحوار في ظل القرار 2216 سيكون حبلا يقادون به من أمامهم، وأن نتيجته لا تختلف عن الحرب التي هي عصا يساقون بها من ظهورهم، ولهذا لم يروا فيه جدوى، ولذا ظلوا يتلكؤون
حين سقطت الدولة اليمنية بيد الميلشيا كان اليمنيون أمام كارثة مخيفة ولكنهم لم يداهمهم اليأس من استعادة دولتهم والبحث عن طرق بديلة بعد أن تسليم الميلشيا كل ادوات وامكانات الدولة لتقتل بها
عقب تحرير عدن من قبضة قوات الاحتلال "الوحدوي" لمليشيات عفاش والحوثي الانقلابية المتمردة على شرعية الرئيس "هادي" ونظامه , كتبت أربعة مقالات متتالية خصصتها لتقييم الوضع ما بعد التحرير , خاطبت
السعودية تحارب نيابة عن كل العرب ومن اجلهم وموقفها الاخير هو امتداد للتوجه السياسي للسعودية والرافض لمساعي الهيمنة الايرانية المتخذة شكل التمزيق للمنطق .
كل القوى العربية المدركة لمخطط
كنت سأقف بشدة مع قرار حل وتفكيك مجالس المقاومة في عدن، واندماج عناصرها ضمن الجهاز المدني للدولة، لو أن عملية التغيير في عدن تمت بصورة جذرية، وطالت الأجهزة المدنية، والمجالس المحلية، التي
واقعة الاعتداء على الزميل نبيل سبيع هي واقعة مشهودة تم ارتكابها في شارع مكتظ بالمارة والعربات ورجال الأمن (وربما اللجان الشعبية) بالقرب من محطة بترول في قلب العاصمة، ساعة الذروة.
تلقيت
دفع اليمنيون ضريبه باهضه الثمن ولا زالوا نتيجة حماقات وتصرفات ومغامرات القرامطه الجدد (الحوثيون) والتي تجلت في أعمال العنف والقتل والاعتداء والاختطاف والفساد وهدر المال العام وغيره
طوى اليمنيون عاما آخر سيئا من حياتهم، كان عنوانه الأبرز هو الحرب، لكنهم لم يفقدوا الأمل أبدا بالخروج من هذا المأزق، فالعام 2015 أفضل من العام الذي قبله، الذي شهد الانقلاب و"انتفاشة" المليشيا،