السبت 16 يناير 2016 10:31 مساءً
الجمعة 15 يناير 2016 07:28 مساءً
الجمعة 15 يناير 2016 07:26 مساءً
الخميس 14 يناير 2016 12:45 صباحاً
الأربعاء 13 يناير 2016 12:48 صباحاً
الثلاثاء 12 يناير 2016 11:03 مساءً
الثلاثاء 12 يناير 2016 05:30 مساءً
الثلاثاء 12 يناير 2016 03:48 مساءً
الاثنين 11 يناير 2016 04:38 مساءً
الأحد 10 يناير 2016 10:28 مساءً
خلال الايام السابقة تنقلتُ في مناطق محاذية لموقع المعارك مع المليشيا في نجد قسيم بتعز والتقيت بالعديد ممن هم مطلعون على سير المعارك وخفاياها وخرجت بهذه النتيجة ..
استطاع المقاومون في نجد
موقف كثير من المنظمات الإنسانية والحقوقية -والكلام عن الغالب لا الجميع- يعكس تفوق صالح والحوثيين في العلاقات بها والتأثير عليها، عبر أدواتهم المختلفة، وإن كان هناك أطراف دولية أخرى تمثل مددا
حينما كانت سطوة الجلاد قد بلغت ذروتها ولا يجد من يقول له "لا" من قبل فرقاء السياسة المتماهين مع القهر ،وقف قحطان في وجهه ، وحينما طلب منه بالإعتذار رفض وقال ان على الحاكم أن يعتذر للشعب
عظيم هي الكويت البذل والعطاء , الكتاب يعرف من عنوانه , فشعار " حملة الكويت الى جانبكم " عنوان يكتفي من خلالها المتابع , لنشاط الحملة الاغاثية والانسانية المقدمة من دولة الكويت الشقيق, للشعب
في داخل كل محايد حوثي صغير ..وظريف!
مع كامل الاحترام بالطبع!
الحياد لا يحكم العالم ..مايحكمه هو احترام القانون
الحياد لا يحكم الكون. . مايحكمه نظامٌ صارم ودقيق
الله في علاه لا يمكن أن يكون محايدا
تثبت تعز بأنها أكبر منجل يغربل مواقف الأحزاب، وأبنائها السفلة والأوغاد، وكل يوم يظهر المأجورين مواقف ذميمة وتفسيرات مخزية تبرر جرائم حرب تطال مدينتهم.
وفي ظل تعاظم ويلات الحرب والحصار
المتتبع للأحداث منذ عام 2011م التي مرّت على يمننا الحبيب وخصوصًا عدن يلحـــــظ بما لا يدع مجالاً للشك أن عمليات القتل المنظم ( الإغتيالات ) تسير وفقًا لأجندات ورؤى مدروسة ، هدفها الحقيقي التخلّص
كبيرة بحقك أن يستوقفك مسلح أقل مايمكن وصفه بالغبي الأحمق ليطالبك بإثبات جنوبيتك بل ويصادر وطنيتك وتاريخك ومشوارك النضالي بمجرد اوهام سياسية او مراهقة حقيرة انتابته فجأة وانت من خضت من اجل
ولدت المسيحية في فلسطين دينا يوحد الله ويفرده بالقداسة وبتعاليم حملها عيسى ابن مريم رسول الله على انها عادت من رحلتها نحو الغرب دينا اخر يقدس البشر ويرفعهم الى مصاف الآلهة حينا ويمنحهم حق
في غمرة من الإحباط والألم من تقلبات الأحوال وما يجري في بلد مازال ينزف منذ الانقلاب الفاشل أواخر 2014، ذهبت مغاضباً نحو الهاوية، وأنا أرى أن الانتهازية هي المشروع الجاهز لالتهام البلد حتى بعد