الخميس 04 فبراير 2016 05:31 مساءً
الخميس 04 فبراير 2016 05:20 مساءً
الثلاثاء 02 فبراير 2016 06:17 صباحاً
الاثنين 01 فبراير 2016 10:59 مساءً
الاثنين 01 فبراير 2016 07:34 مساءً
الاثنين 01 فبراير 2016 04:36 مساءً
السبت 30 يناير 2016 08:50 مساءً
السبت 30 يناير 2016 02:12 صباحاً
الجمعة 29 يناير 2016 08:54 مساءً
الخميس 28 يناير 2016 04:52 مساءً
معركة نهم معركة فاصلة في التاريخ العسكري اليمنى…
بكل المعايير العسكرية لم يكن بالإمكان تجاوز جبال فرضة نهم الفاصلة بين مأرب وصنعاء، من قبل الجيش الوطني والمقاومة الشعبية…
قال أحد
نحن ثورة شعب ولسنا حزبا سياسيا . هكذا كانت تردد حناجر الناشطين والشاخطين في الحراك . ولكن هاكرز المؤتمر استطاع أن يخترق سابقا نظام الحراك الخالي من جدار الحماية ، وأن يلج ثورة الشعب في إيرة
لك الحمد ياعظيم الرجاء، لك الشكر من هنا حتى سدرة المنتهى ، لك الحمد حتى يعم الرضا ، لك الحمد لا أحصي عليك الثناء، لطفك وحده هو من أبقى لي الأمل بأن أرى هديل تتماثل للشفاء.
منذ نهاية شهر يوليو 2015
عندما كانت عدن تواجه قوات المخلوع صالح والحوثي، لم تنفجر سيارة مفخخة واحدة في تجمع أو آليات تعود لمن يفترض أنهم أعداء التنظيمات المتشددة، التي يتردد الحديث بشأن حضورها القوي في العاصمة
مرّة أخرى استهدف إرهاب “داعش” الشرعية اليمنية في عدن. جاء ذلك في وقت تسعى هذه الشرعية إلى تثبيت نفسها بعدما عاد نائب رئيس الجمهورية رئيس الوزراء خالد بحاح إلى عاصمة الجنوب من أجل العمل
وصل الانحطاط الأخلاقي عند جماعة الحوثي في اليمن إلى مستوى لم تصل إليه جماعة مسلحة في التأريخ؛ ولا أظن أن جماعة وإن كانت الأخيرة زمانها ستأتي مستقبلا بما جاءت به جماعة الحوثي من انحطاط
يقلل محسوبون على الشرعية من شأن جهود الأحرار في جبهات تحرير تعز، واللافت انسياق أغلبهم خلف خطاب الإنقلاب المشكك بنوايا رجال بذالوا أرواحهم رخيصة دفاعاً عن كرامة المحافظة.
تقول التجارب، من لم
لا تزال الأطراف الداخلية المتصارعة في اليمن متخندقة في مواقعها، متصلبة في مواقفها، متحجرة في أدائها، ويتفوق تحالف الحوثي – صالح في هذا المضمار لكنهم جميعا يتساوون في سوء الأداء وقلة
الخلاف بين صالح والحوثيين قديم متجدد، وإثارته بشكل دائم لا يُعبر، فحسب، عن وجود خلاف فعلي فيما بينهم بقدر ما يُعبر عن مراهنة من قبل خصومهم حول هذه الخلافات وينتظرون منه نتيجة لتصادم عسكري
استلمت خلال فترات متفاوتة، ومنذ صعود حركة التمرد الحوثية كمَّاً كبيراً من الرسائل التي تتهم الزيدية والهاشميين عموماً بالتسبب في النكبات التاريخية لليمن، خاصة نكبته الحالية على يد الحركة