الثلاثاء 11 فبراير 2025 06:32 مساءً
الثلاثاء 11 فبراير 2025 04:49 مساءً
الجمعة 07 فبراير 2025 06:52 مساءً
الأربعاء 05 فبراير 2025 02:45 مساءً
الأحد 02 فبراير 2025 02:48 مساءً
الأحد 26 يناير 2025 11:06 مساءً
الأحد 26 يناير 2025 06:23 مساءً
السبت 25 يناير 2025 07:46 مساءً
الأحد 12 يناير 2025 12:25 صباحاً
الأحد 08 ديسمبر 2024 09:24 صباحاً
عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد وطغيانه...ودولة الشراكة بعد ان ساد التفرد واستبعاد الشراكة الوطنية...ودولة المساواة
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة، لكن ما نريد قوله هنا هو أن ما كنا نفعله من التأييد والنصرة طيلة فترة القتال والجهاد
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية آنية لاحل جذري فالموضوع ذاته يتجدد منذ سنوات..أزمة الكهرباء ليست وليدة اليوم بل هي
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه يرتدي الثوب مقلوبا. غالبا حرصك على الاستقامة أمام الناس ينسيك اعوجاجك أمام نفسك،
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها المنهوبة ، والكثير منهم كان قد بلغ به اليأس مبلغه من أنصاف القريب والبعيد ،
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع،
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي تتميز بموقعها الجغرافي الهام وثرواتها الاقتصادية الكبيرة. ومن بين هذه المبادرات، برز
انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية، وسلم قراره السيادي لإيران التي اتخذت من سوريا محطة لإدارة مشروعها التوسعي في