الثلاثاء 09 فبراير 2016 11:25 مساءً
الثلاثاء 09 فبراير 2016 01:25 صباحاً
الثلاثاء 09 فبراير 2016 01:04 صباحاً
الاثنين 08 فبراير 2016 05:30 مساءً
الاثنين 08 فبراير 2016 03:41 مساءً
الاثنين 08 فبراير 2016 12:36 صباحاً
الأحد 07 فبراير 2016 04:44 مساءً
السبت 06 فبراير 2016 08:47 مساءً
الجمعة 05 فبراير 2016 05:34 مساءً
الخميس 04 فبراير 2016 05:55 مساءً
لم يعد بخافٍ على المتابع لتسارع الأحداث في المنطقة العربية وخاصة دول الجزيرة العربية والخليج ودول الشام أن أيدي خبيثة تتحرك فيها، ولم يعد من الصعب البحث عن الجاني ، وما الذي استجد لينشر كل هذه
بين اتهامات قيادة المقاومة، ومخاوف من سيطرة طرف على السلطة تتفاقم مأساة تعز جراء إنتقام مليشيا الإنقلاب، وخذلان قيادة الشرعية لأحرار المحافظة.
لقد تحولت حسابات الجغرافيا، وعدم ثبات
في ذكراها الخامسة تؤكد ثورة ١١فبرايراليمنية ٢٠١١م أنها صانعة المستقبل الواعد لليمن الجديد وثورة تغييرية لعقود قادمة رغم كل التحديات التي واجهتها والتي قد تواجهها في قادم الأيام.. إذلم
الإصلاح نسي نفسه، لم يعد يفكر بواقعه كتنظيم، ولا مستقبله كحزب.. تماهى مع الوطن وذاب في قضيته المفصلية التاريخية.. كل من اصطف ضد الانقلاب المسلح ومشروع الحكم الإمامي فهو إصلاحي في نظر الإصلاح،
قال لي أحدهم أنه يلاحظ إشارتي الى العنصرية كثيرا فيما أكتب.. قلت ربما يكون السبب رغبتي في التأكيد أن الناس سواسية ، في مجتمع لا يزال التمييز المتخلف فيه سيد الموقف..
ذات مرة كنت أشاهد برنامجا
يتعالى هدير المعارك الجانبية على هواش معركة وطنية كبرى ضد مليشيات الإمامة، ومن الطبيعي حدوث ذلك بفعل تعدد أطراف الخلاص، والأهم، وجود إرادة وطنية تعمل على إنقاذ الموقف.
والأنفع من
لم يكن قاتلا ..ولا ناهباً..هذا هوالميزان!
هل تأمّلتم هذه الوثيقة! لماذا أتحدث عن ابراهيم الحمدي؟ أتحدث عنه لأنني وببساطة لا أجدُ أحداً غيره ..وخلال ألف سنة على الأقل! أتحدث عنه لأنني بحاجة
الكل يجمع في كل بيت وحارة وشارع وقرية، داخل اليمن وخارجها، رجالاً ونساء، صغارًا أم كبارًا، يجمعون أن سبب بلاء اليمن وتتابع نكباته وأزماته وفقره وجهله وتخلّفه، هي بسبب "الكاهن العفاشي"، لكن
لا شيء سيكسر ارادتنا.. هكذا قال عبدالرحمن بعد أن فقد ولديه بصاروخ أعمى.
ذات يوم من عام 2015م، ضرب صاروخ حي عصيفرة بتعز فقتل تسعة أطفال، وكانت جنازتهم لعنة على القتلة وعار على الانسانية التي لم
لن أنسى حشود الحوثيين وهي تحاصر العاصمة، حشود الحوثيين وهي تجتاح العاصمة من الأطراف، ثم حشود الحوثي ين وهي تطمس كل شيء، من أهداف الثورة حتى عيدها.. لن أنسى منظر ١٨ جندياً قتلهم الحوثيون بدم