السبت 13 فبراير 2016 04:14 مساءً
السبت 13 فبراير 2016 04:13 مساءً
الخميس 11 فبراير 2016 07:55 مساءً
الخميس 11 فبراير 2016 05:53 مساءً
الخميس 11 فبراير 2016 05:41 مساءً
الخميس 11 فبراير 2016 04:30 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 09:57 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 09:30 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 05:20 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 05:11 مساءً
الثورة الملعونة التي جاء بها الحوثيون لليمن واسموها ثورة وهي ليست الا غارة قام بها جماعات الهمج الهامجة النابتة من قعر الشيطان وكهوف ومستنقعات الحقد الطائفي ثقافاتهم الاستعلاء على الناس
صعدة أولوية للحوثي ولذا يريد أن تكون المعركة في صنعاء بعيداً عن معاقله... صنعاء أولوية لدى صالح...والغالب أنه يريد تجنيبها الحرب... الخلاف يزداد بعد اتهامات متبادلة بينهما بالمسؤولية عن
يجادل كثير من الكتاب على جانبي الأطلسي، وحتى بين المسلمين لإثبات فرضية أن الأسباب الحقيقية للإرهاب تكمن في عمق المعتقدات الإسلامية، والتصور الإسلامي للإله والنبوة والكون والحياة، والعلاقات
كنت أشاهد الدكتور أحمد عوض بن مبارك في برنامج بلا حدود في الجزيرة قبل قليل..
كان أداؤه موفقا بشكل كبير.. كان يمنيا خالصا أكثر من أي شيء آخر..
قلت في نفسي لعل هذا الرجل ظُلم كثيرا وتمت شيطنته إلى
انتفض الشعب عن بكرة أبيه في 11/2/2011م، فخرج الرجال والنساء، الشباب والفتيات، الأطفال والشيوخ، رافضين الذل والهوان وعدم القبول بحكم الفرد الواحد الذي آثر ثروات الوطن وخيراته لنفسه وللمقربين من
قامت ثورة 11فبراير ونحن نحلم بدولة مدنية يسودها النظام والقانون مضى عام على قيام الثوره أيقضنا الشعلة فكانت الذكرى الأولى لثورة 11فبراير فتعاقبة الذكرى بعد الذكرى
وهاهي الذكرى الخامسة دقت
بعد عام من إنقلاب المخلوع وحلفائه الحوثيين على شرعية الدولة، وشن حرب بربرية ضد إرادة الشعب، تحل الذكرى الخامسة للثورة 11 فبراير المجيدة.
ويزيد من أهمية ثورة 11 فبراير في ذكراها الخامسة جلجة
قبل خمس سنوات هبت رياح التغيير ونسائم الثورات من تونس نحو المشرق العربي فتحركت المياه الراكدة في عدة بلدان عربية كاد اليأس أن يطبق على قلوب شبابها ويخيم على نفوس أهلها فأوجدت هذه الثورات التي
بقلبيَ وثبتُكَ الباكره وأوتادُ خيمتِكَ الثائره.. بروحيْ سنَاكْ ووقْعُ خطاكْ وأصداءُ ساحاتِك الهادره بكليَ ثورتك الظافره..
الثورات تبدأ ولا تنتهي، والتغيير عمل متواصل وحضور مستمر. قدرنا أن
يمضي المشروع الإيراني في طريقه إلى الاكتمال في تطويق البلاد العربية، بعد إحكام سيطرته على عواصمه التاريخية الكبرى، بغداد ودمشق وصنعاء. هذه الحقيقة التي لم يتمالك الإيرانيون أنفسهم فرحاً في