الخميس 10 مارس 2016 01:31 صباحاً
الأربعاء 09 مارس 2016 10:19 مساءً
الأربعاء 09 مارس 2016 06:37 مساءً
الثلاثاء 08 مارس 2016 11:52 مساءً
الثلاثاء 08 مارس 2016 05:40 مساءً
الثلاثاء 08 مارس 2016 04:52 مساءً
الثلاثاء 08 مارس 2016 04:51 مساءً
الثلاثاء 08 مارس 2016 03:57 مساءً
الاثنين 07 مارس 2016 04:22 مساءً
الاثنين 07 مارس 2016 12:52 مساءً
بعد أيام تكمل السعودية سنتها مع الحزم. عواصف قادها الملك سلمان بوجه الشر الكامن المدسوس في المنطقة. ظن الإيرانيون ومن في فلكهم أن بإمكانهم حصار السعودية شمالا وجنوبا، واتكأوا على حكمة
تتسارع الأحداث في اليمن بصورة داهشة ودراماتيكية .. هل كان تعيين الجنرال علي محسن مؤشر حرب أم سلم ؟ وقبلها هل خطابات صالح الأخيرة مؤشر ضعف أم قوة أم إعلان نفسه الطرف الأقوى؟ هل لتوافق الأمريكان
رحل أيمن بجراحه تاركا عدن المجروحة بشرعية عوراء وحكومة كسيحة، ومضى يضمد ما تبقى من انينه المكتوم حين وقفت شرعيتنا عارية مذعورة.كان أيمن يقود اول مدرعة في محيط معاشيق الشرعية الهاربة أثناء
كنت ولازلت اقول انه لن تنجح اي مفاوضات سياسية حول قضية اليمن مع الحوثيين مالم تكن السعودية والتحالف هما الطرف الأخر فيها .
السعودية والتحالف وبما يتحملوه من فاتورة اقتصادية وسياسية ليسوا
"المؤتمري لا قيمة له" هذا هو معيار جماعة الحوثي في التعامل مع حزب المؤتمر الشعبي العام ورئيسه صالح وكل اعضائه الذين تحالفوا وساندوا ميليشيا جماعة الحوثي .
ساند المؤتمر جماعة الحوثي منذ مطلع
ألف دبابة ومدرعة مع جيش عرمرم لن يحل المشكلة الأمنية في عدن، طالما أن الدولة بأجهزتها المختلفة لم تعرف بعد واجبها في إيجاد دولة على أنقاض نظام بائد فاسد، ويعود السبب الرئيس فيما آلت اليه
هنا الشخصية اليمنية! هندسة ودقّة .. كفاح ونجاح ، صبرٌ وانتظار ، مواعيد مع المطر والسماء ، عدالة واعتدال ، احترام للحقوق والواجبات
هنا كل قسم له اسم .. ومن مئات السنين!
هنا لا يعتدون ولا يقتلون ولا
من دوشة الأخبار، وماسورة التسريبات، أستطيع أن أفهم شيئاً وحيداً..
الحوثيون في السعودية للاتفاق على خارطة طريق لتأمين الحدود السعودية، وعدم الاعتداء على أراضيها. أي إيقاف كل العمليات
أنا عدن، من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا أعرفه بنفسي، أنا درة الجنوب وقبلة القلوب، جنة الله في أرضه التي جعلتم منها جحيماً.
صنعت بإرادتي من فوهة البركان جنة ومدينة لا تقهر وبرزخاً
لدولة الكويت حضور طاغ في وجدان الشعب اليمني الذي يحمل الكثير من الود والتقدير لها منذ عقود من الزمن بفضل يدها البيضاء التي ظلت ممدودة منذ أكثر نصف قرن، إذ لم يتوقف عطاؤها عند مئات المشاريع