الثلاثاء 01 مارس 2016 07:00 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 06:59 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 06:59 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 01:37 صباحاً
الأحد 28 فبراير 2016 05:54 مساءً
الأحد 28 فبراير 2016 12:18 صباحاً
السبت 27 فبراير 2016 04:33 مساءً
السبت 27 فبراير 2016 03:56 مساءً
السبت 27 فبراير 2016 03:17 مساءً
السبت 27 فبراير 2016 02:10 صباحاً
لا يمكن فهم ما يحدث في عدن، سوى أنه استدعاء مبكر لخارطة الصراعات التي حُددت ملامحها على أساس الوعي ذاته بالانتماء الجهوي الذي كان قد عصف بالجنوب خلال العقود الماضية من عمر اليمن الحديث وبلغ
ذات يوم وقف الرئيس السابق علي عبد الله صالح خطيبا فقال قولته المشهورة “التتار قادمون” قالها مخوفا جماهير الشعب اليمني في حملته الدعائية الانتخابية لمنصب رئيس الجمهورية عام 2006م، وكان
من رحم المحنة في ارض الايمان والحكمة أطل المقاومون حاملين معهم كرامة هذه الارض وعزة اهلها .أطلوا رافعين رؤسهم وبأيديهم أكفانهم ليرفعوا عنا ظلمة سادة الكهف ، وازلام المعتوه المسمى جهلا "سيد".
بكلمة واحدة فإن علة كل هذه الحوادث التي نعيشها في عدن على مدار الساعة وتتنوع بين الاغتيال والتفجير والمواجهات والاقتحامات وأصوات الاسلحة المتنوعة آناء الليل وأطراف النهار تتلخص في شيء اسمه
معركة استعادة صنعاء ليست عسكرية فقط، فمع هذا التقدم المؤثر لقوات الجيش والمقاومة باتجاه صنعاء، تنضج أيضاً طبخةٌ سياسية، يعمل التحالف العربي ضمن شبكة علاقاته الإقليمية والدولية على إنضاجها
سيظل للكويت قيادة وشعباً مكانة خاصة في قلوب ابناء الشعب اليمني، وستظل العلاقات اليمنية- الكويتية في حميميتها نموذجاً لما يجب ان تكون عليه العلاقات العربية- العربية، نظراً لتلك المواقف
على جدران قرية "بيت الأحمر" في صنعاء كُتبت كلمة "الخونة" عشرات المرات. خان الجنرالان علي محسن، قائد المنطقة العسكرية الشمالية الغربية، ومحمد علي محسن، قائد المنطقة الشرقية، القرية والجد
يأخذ التململ الإماراتي مؤخرا من تدهور الوضع الأمني في مدينة عدن منحى خطير، حيث بدأت القوات الإماراتية التخلي عن تأمين عدة مرافق حيوية في المدينة كان مطار عدن الدولي اخرها مؤشرا على أن
تتعدد أسباب انهيار سعر الريال اليمني فمن وقف لتصدير النفط والمنتجات اليمنية مثل المنتجات الزراعية وتوقف الزراعة وصيد الأسماك بسبب ازمة المشتقات النفطية وغياب الحكومة بعد الإطاحة بها، وتوقف
"لن يطول غيابنا، كما لن تدوم فرحتكم"، تلك كانت آخر عبارات أطلقها الجنرال علي محسن الأحمر، قُبيل توديعه "مُكرهاً" تُراب اليمن، متوجهاً إلى جهة غير معلومة يومها، لتعبُر تلك الكلمات القلائل،