الأحد 06 مارس 2016 04:49 مساءً
الأحد 06 مارس 2016 01:46 مساءً
السبت 05 مارس 2016 07:24 مساءً
السبت 05 مارس 2016 04:22 مساءً
السبت 05 مارس 2016 04:24 صباحاً
الجمعة 04 مارس 2016 08:41 مساءً
الجمعة 04 مارس 2016 08:05 مساءً
الجمعة 04 مارس 2016 04:32 مساءً
الخميس 03 مارس 2016 05:27 مساءً
الخميس 03 مارس 2016 02:52 مساءً
ما حدث في مدينة عدن أمس الاول الجمعة من جريمة مروعة بحق عدد من المسنين الذين يحتويهم دار العجزة أمر مخيف ومرعب؛ فال«غزوة» التي نفذها أربعة أشخاص من المحسوبين على متشددين أزهقت أرواح أناس
طوال فترة حكم صالح قدم لنا اعلامهُ وسياسيوهُ محافظة مارب كمحافظة لا يجيد اهلها الا التخريب ، ثم قامت ثورة الشباب وكان الماربيون من اوائل المطالبين برحيله فسعى اكثر الى شيطنة المحافظة
تحدث الرئيس هادي إلى صحيفة عكاظ، في الثالث من مارس الجاري، عن أمور كثيرة تتعلق بالشأن اليمني.
في حديثه إلى الصحيفة استطاع هادي -بتلقائية- أن يركب ذيلاً طويلاً للرئيس السابق صالح، إذا ما
كون عدن عاصمة مؤقتة، أو دائمة للدولة اليمنية الاتحادية سيجعلها أكبر بؤرة بناء في الجزيرة العربية. لو أنها فتحت الأبواب للرئاسة والدولة، للحكومة والأمن، للخليج والسفارات لو تحرك المطار
منذ أن تحررت عدن في 14/7/2015م من أيدي المليشيات الانقلابية، بعد مجهود بذلناه أثبت للعالم أجمع أن أبناء عدن لا يهابون الموت وتقديم دماءهم رخيصة في سبيل الحرية وعدم السيطرة على عدن، وبعد هذه الفترة
ثمة خلط للأوراق واضح يستهدف تأكيد مخاوف العالم المزعومة، عن إنتشار الجماعات الإرهابية في اليمن..
المجزرة الإرهابية بعدن التي إستهدفت طاقم طبي أجنبي، بصورة فظيعة، بدت كما لوكانت محاولة
حتى دار المسنيين لم تسلم منكم...!
دار المسنيين...!!
كونوا من شئتم...
إرهابيين، شماليين، جنوبيين، دواعش، قاعدة، خلايا نائمة، خلايا قائمة، لكنكم لن تكونوا يوماً ما بشراً ،على الرئاسة والحكومة أن
لم يأل إعلام الانقلابيين منذ الوهلة الأولى لتحرير مدينة عدن، أي جهد لتشويه الصمود الأسطوري و الملحمة المثلى والتي سطرها كل أبناء مدينة عدن و عموم مدن الجنوب لتجترح ماثرة قل نظيرها في العصر
احذف المناشدات البائسة التي احاول ان اخبركم فيها اننا نموت وانتم في المنفى انا على السطح الان انتظر مريم المنصوري تلتقط لي صورة للجسد اليمني ملقى هكذا ينتظر ومضة اخيرة .
صورة ارسلها لعامر
ما يجهله أغلب اليمنين أنه خلال ثورة 26 سبتمبر أقدمت اسرائيل على تسليح القوات الموالية للإمام البدر او ما يعرف بالقوات الملكية، بعدة شحنات من الأسلحة عبر إنزال جوي حيث كانت الطائرات