السبت 02 أبريل 2016 06:49 صباحاً
السبت 02 أبريل 2016 01:22 صباحاً
الجمعة 01 أبريل 2016 11:02 مساءً
الجمعة 01 أبريل 2016 02:59 صباحاً
الجمعة 01 أبريل 2016 02:56 صباحاً
الخميس 31 مارس 2016 08:49 مساءً
الخميس 31 مارس 2016 04:06 مساءً
الخميس 31 مارس 2016 03:47 مساءً
الأربعاء 30 مارس 2016 08:58 مساءً
الثلاثاء 29 مارس 2016 05:09 مساءً
ليس معقولا توقع أن يوم ١٠ أبريل ٢٠١٦ الذي أعلنه السيد إسماعيل ولد الشيخ هو نهاية الأحزان التي كست المشهد اليمني والإقليمي، ولكنه حتما سيكون امتحانا لرغبة وقدرة قادة الحرب الداخلية في إشاعة
تمرُّ علينا هذه الأيام علينا ذكرى رحيل الاستاذ الشهيد محمد محمود الزبيري الرائد الالمع للحرية في تاريخنا اليمني الحديث .القاضي الزبيري وهب وقته وجهده وامكانياته لتوطيد قيمة الحرية ،
يقول الحبيب المصطفى... ( صلى الله عليه وسلم ) :"من لايشكر الناس لا يشكر الله" شكرا شكرا شكرا لدولة الامارات العربية الشقيقة... وبالمقابل اقول :نشكرك يا تعز
عاصفة الحزم هي تكفير السعودية عن أخطائها القديمة حيث ظلت تدعم الأقلية الشيعة أو الزيدية الجارودية الأقرب للشيعة من 1962 إلى 2014.
بدأت هذه الإشكالية عندما دعم الزعيم جمال عبد الناصر للثورة
قبل أسابيع ذكرت وكالة فارس الإيرانية للأنباء المقربة من الحرس الثوري ومن المرشد الأعلى علي خامنئي، أن الجنرال قاسم سليماني زار روسيا، والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأنهما بحثا
إما أن التحالف العربي مشوش ولم يحسم خياراته بعد، أو أن قراره ليس بيده، وهو ما أرجحه.
وإلا فإن تلكؤه في حسم المعركة وتباطئه في كثير من ملفاتها، كملف تعز مثلا، لا يمكن تفسيره أو تقبله كأمر
نعم يا شيخ حمود انت سارق ، وسارق كبير كمان ..
لقد سرقت منا اشياء ما استطاع غيرك ان يصل إليها ، سرقت قلوبنا ياشيخ ..
اتعبت المشائخ سواك ، فضحت مشائخ الفيد ، والدفع المسبق ، ومشائخ هات ادفع ، واصحاب
لم نعد نعلم ماجرى لنا .. ولم نعد نعلم هل التغيير فينا ام بسبب الحروب والكوارث ... اتذكر منذ زمن كيف كنا بافضل حياة ... اتذكر حينها كيف كنا ننام بعد العشاء ...نصحي فجرا متأملين متفأئلين منتعشيين ...
بعد أن عانت اليمن على مدى قرون عدة من حروب الأئمة المحسوبين على المذهب الشيعي، والذي يرى بحصر الولاية على المحسوبين على نسل الحسين بن علي بن أبي طالب بحكم قربه من النبي محمد صلى الله عليه
حين زرت اخي الكريم الانسان الشيخ الوطني ألفاضل والمناضل حميد ابن عبدالله الاحمر قبل فترة 8مارس ٢٠١٦م في منزله وجدته رجل دمث الأخلاق طيب القلب متواضع النفس وكريمها، صاحب روح إسلامية ووطنية