الجمعة 13 مايو 2016 09:41 مساءً
الثلاثاء 10 مايو 2016 03:46 صباحاً
الثلاثاء 10 مايو 2016 01:45 صباحاً
الاثنين 09 مايو 2016 08:40 مساءً
الأحد 08 مايو 2016 11:28 مساءً
الأحد 08 مايو 2016 11:25 مساءً
الأحد 08 مايو 2016 08:58 مساءً
الأحد 08 مايو 2016 05:01 مساءً
الأحد 08 مايو 2016 04:33 مساءً
الأحد 08 مايو 2016 03:31 صباحاً
يرفض الحوثيون التقدم خطوة واحدة نحو السلام في مشاورات الكويت، ويكون التفسير معروفا أن قرارهم ليس بيدهم، وإنما بيد طهران التي تحرص على تأكيد نفوذها في اليمن، وامتلاكها قرار الوكيل المحلي عبر
أطماع إيران الإقليمية، دوافعها سياسية، السعي للهيمنة، لا علاقة لها بشيعيتها، أو إسلاميتها، أو مناهضتها لإسرائيل والغرب، هذه كلها شعارات مؤقتة لخدمة هدف أكبر.
إيران عندما اختارت الحوثيين في
استكمالاً لما سبق، نشير هنا الى أن المجلس الأعلى للحراك "السلمي" ثم أصبح "الثوري" ارتبط ارتباطًا كليًا بإيران عبر رئيسه البيض، فأصبح هذا التيار ينقاد عمليًا وسياسيًا لها، ولذلك كان التوجه
مطلع ربيع ٢٠١٣ أعلن حزب الإصلاح عن عزمه القيام باحتفالية جماهيرية في عدن، فارتفعت الأصوات الرافضة والمنددة. مثقفون في صنعاء وتعز اعتبروا إعلان الإصلاح ذاك سلوكاً غير واعٍ لن يفضي سوى إلى مزيد
وكالة الأنباء الفرنسية تحدثت اليوم عن طرد “مئات” من الشماليين (معظمهم من أبناء محافظة تعز)، من مدينة عدن. الوكالة قالت إن الطرد جاء “بذريعة عدم امتلاكهم أوراقاً ثبوتيه”. حسب الأجهزة
لطالما كانت عدن وأخواتها المرسى المفضل لكل المشاريع الوطنية الناجحة التي أحدثت تغييراً ايجابياً في تاريخ هذا البلد ، والتاريخ يحدثنا أن عدن ظلت لعقود ملتقى الثوار ، ومدرسة الأحرار من مناطق
يوم في ذاكرة تاريخي يُضاف إلى التواريخ السنوية التي أنتظرها بفارغ الصبر لمَ تحمله من أهمية كبرى بالنسبة لي، 5/5/2015م سُيخلد في ذاكرتي مدى الحياة ولن يمحى من تقويمي حتى تنزع روحي من جسدي، كيف لا
في منتصف العام الماضي عقدت الأمم المتحدة مشاورات جنيف1، وكانت تؤكد على أن "الافراج عن المختطفين" -المعتقلين السياسيين- حسب تسميتها، أولوية وستتم خلال أيام، لكن الذي حدث أن سجونا اخرى اضافية
حراك #إيران الجنوبي ، يذهب بالإنفصال والكراهية ، يكرر وحشية الحوثي ويعتقد أنه ينتصر بتلك التصرفات الهمجية ، ويستقوي على البسطاء والمساكين كأنه بطل ،
وهو يعرف أن تفاصيل خروج الحوثيين من عدن
لنفترض أنه حصلت المعجزة، وغلبت الحوثيين وعلي عبدالله صالح الحكمة اليمنية ووقّع اتفاق «سلم وشراكة» يمني آخر، وانسحبوا من العاصمة، وسلّموا مقار الحكومة للحكومة، وعاد الرئيس عبدربه منصور