الاثنين 02 مايو 2016 02:57 صباحاً
الأحد 01 مايو 2016 01:06 صباحاً
الأحد 01 مايو 2016 12:06 صباحاً
السبت 30 أبريل 2016 04:13 صباحاً
السبت 30 أبريل 2016 01:39 صباحاً
الجمعة 29 أبريل 2016 04:07 مساءً
الجمعة 29 أبريل 2016 03:01 صباحاً
الخميس 28 أبريل 2016 03:09 مساءً
الأربعاء 27 أبريل 2016 11:57 مساءً
الأربعاء 27 أبريل 2016 09:47 مساءً
مازال المتشاورون في الكويت في نقطة الصفر ينتظرون المشاط و محمد عبد السلام ليبدأ التشاور بحسب الجدول المتفق عليه ونقاطه الخمس
العالم ينتظر مندوبي الحوثي ليبدؤوا في حل أزمة شعب لكن محمد فليته
من حق جماعة الحوثي الإحتفال بذكرى حسين الحوثي، لكن ليس من حقها "تكعيف" المجتمع بصوره في كل مكان، واجتياح الفضاء العام، ومحاولة تحويله من رمز لجماعة إلى رمز وطني .
فمتى يفهم كل كيان في هذه البلاد
يذهب تقرير مطول عن تنظيم داعش، أعدته البي بي سي، إلى الاعتقاد بأن الحكومة العراقية ذات الهيمنة الشيعية والتي تأسست بعد الغزو الأميركي للعراق، 2003، شكلت "الدولة الوحشية" التي كان تنظيم القاعدة
دفع الحوثيون أنفسهم إلى الكويت ولا أحد يعلم ما الذي جعلهم بنفس الوقت يرفضون المشاورات ويتصلبون في موقف واحد، وهو وقف القصف الجوي.
قبل يومين قال رئيس الاستشاريين لوفد الحكومة نصر طه مصطفى إن
واهمون من يظنون أن المعركة اليمنية مع الهاشمية السياسية الممتدة من وصول الرسي في نهاية القرن الثالث الهجري، حتى هذه اللحظة ستنتهي بتسوية أو اتفاق سياسي، خاصة مع وجود كل هذا النفاق
كمن يريد دخول الإسلام من الركن الخامس؛ يريد الحوثيون من مشاورات الكويت بين الأطراف اليمنية أن تبدأ من البند الخامس باستئناف مسار العملية السياسية من حيث توقفت في نهاية العام2014.. بمعنى يريدون
منذ صغري علمتني أمي أن الكذِب رذيلة ، وعيب أسود ، وأن حبلهُ قصير ، وقصيرٌ جداً .هذا العام وجدتُ نفسي أكذبُ عليكِ أيتها الغالية ، كذبتُ عليك لأجعلك سعيدة ، ولا ينغصكِ الخوف عليّ وعلى مدينة الحبِ
نظرًا للصراع الإقليمي والدولي فى المنطقة، وبروز ايران كقوة اقليمية لا يستهان بها ومزعجة لدول الخليج، وسعيها لضرب المصالح العربية فى المنطقة بالتنسيق مع امريكا، وجدت ضالتها في اليمن لتحقيق
ما حدث خلال الايام الفائتة بلا شك كان تحولا كبيرا ،فلأول مرة تنتزع ورقة محاربة ارهاب الجماعات الدينية المتطرفة من يد المليشيات الحوثية واتباع الرئيس المخلوع ، بعبارة ادق واوضح الولايات
وصفها أحدهم بأنها أكبر عملية تسويق دعائية في تاريخ المنطقة، وأنها فقاعة إعلامية، معلقًا على التكثيف الإعلامي والوعود والنشاطات المرافقة لمشروع «رؤية المملكة العربية السعودية عام 2030».