الخميس 21 يوليو 2016 03:03 مساءً
الخميس 21 يوليو 2016 02:16 مساءً
الخميس 21 يوليو 2016 02:41 صباحاً
الأربعاء 20 يوليو 2016 06:55 مساءً
الأربعاء 20 يوليو 2016 06:51 مساءً
الثلاثاء 19 يوليو 2016 04:20 مساءً
الاثنين 18 يوليو 2016 10:21 مساءً
الأحد 17 يوليو 2016 04:27 مساءً
الأحد 17 يوليو 2016 02:16 مساءً
السبت 16 يوليو 2016 05:24 مساءً
عادت الأطراف السياسية اليمنية (الحكومة الشرعية من جهة وجماعة الحوثي والرئيس السابق من جهة ثانية)، مؤخراً إلى دولة الكويت لاستئناف المفاوضات التي بدأت أواخر شهر نيسان/ أبريل الماضي برعاية
أبناء حضرموت هم نخبة اليمن ومن سطروا بجهودهم قصة نجاح أدهشت العالم وابهرت كتاب التاريخ فهم سفراء الإسلام في آسيا وأفريقيا ومن فتحوا القلوب والبلدان بأخلاقهم وصدق معاملتهم وأمانتهم ونزاهتهم
الإعلام الجنوبي أين؟ وإلى أين؟ كان هذا أبرز ما تم مناقشته لمدة يومين في ورشة العمل المخصصة لمناقشة الوضع السياسي لمستقبل الجنوب والتي شارك فيها العديد من مختلف فئات المجتمع (الإعلاميين –
أعتقد ان سبب إنكماش حماس الدول الغربية و دول التحالف العربية و عزوفها عن تبني حقنا المشروع في إستعادة دولتنا المسلوبة.. سببه التصرفات المخيفة للبعض، التي لا تعبر و لا ترتقي الى مشروع رجال دولة
من ذا الذي لا يعرف "شكسبير" الكاتب المسرحي الذي أبهر العالم بـ "هاملت"، و "الملك لير"، و"عطيل"، و"ماكبث"، وغيرها من روائع الأدب العالمي، فمن يضاهيه في مضماره؟ رجل واحد، هو الرئيس التركي رجب
سقطت اليمن وعادت الإمامة تحت مبرر الخوف من الإخوان، " الإخوانوفوبيا " ومثلها سقطت مصر في مستنقع الضياع والإنكفاء، وعاد العسكر تحت نفس الحجة والمبرر وهو الخوف من الإخوان، ومرض الإخوانوفوبيا،
في اليمن الرئيس هادي هو من انقلب على نفسه وانقلب على الحكومة وتم تغيير رئيسها، بمساندة الأمم المتحدة وأحزاب مشاركة في الحكومة وتلطخت الأحزاب السياسية اليمنية كلها بعار دعم الانقلاب
في الليلة الظلماء التي عاشتها تركيا كنت ومعي الملايين الذين استقر بهم الحال في هذا البلد الرائع، يفكرون مليا في المستقبل، لكن بكثير من القلق، لإدراكنا أن هذا الانقلاب الذي حاول إنجازه قطاعٌ
ليس أمام السلطة الشرعية اليمنية من خيار سوى التحلي بمزيد من القوة في مواجهة الضغوط والكثير من الفطنة كي لاتقع وتوقع معها البلاد ضحية لفخاخ يرى كثيرون أنها تٌنصب من أكثر من طرف !.
وفقا
لماذا نقول ذلك؟ لأن الإمامة أصلا تقوم على التمييز والتمايز! تمييز سلالة وتمايز مذهب! والدولة الوطنية الجامعة والحديثة لا تقوم على تمييز سلالة .. ولا على تمايز مذهب! هذه هي المسألة ببساطة