الخميس 18 أغسطس 2016 10:47 مساءً
الخميس 18 أغسطس 2016 10:44 مساءً
الخميس 18 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الخميس 18 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الاثنين 15 أغسطس 2016 02:23 صباحاً
الجمعة 12 أغسطس 2016 02:06 صباحاً
الخميس 11 أغسطس 2016 12:44 صباحاً
الخميس 11 أغسطس 2016 12:17 صباحاً
الثلاثاء 09 أغسطس 2016 12:47 صباحاً
الثلاثاء 09 أغسطس 2016 12:38 صباحاً
إذا نطقت تعز فعلى الحوافيش أن يصمتوا، وإذا لعلعت زخات رصاصهم الثائرة معلنة "أن اخرجوا من ديارنا مدبرين"، فما على الأوباش إلا أن يموتوا أو يرحلوا، فكلا الأمرين لا بدّ أن يتم، فقد حان وآن واقترب
هل ترك الانقلابيون في اليمن للتحالف الذي تقوده السعودية، ويؤيده المجتمع الدولي، وأقطاب النظام العالمي، خياراً غير العودة لعملية «إعادة الأمل»؟ لقد ضيعوا عشرات الفرص لحل الأزمة اليمنية
لا أدري لماذا تغضب الحكومة الشرعية اليمنية من إعلان مجلس رئاسي مشكل من خصومها، فهو يظل مجلسا غير شرعي، لأنه مكون من فريقين انقلابيين. قبل عامين، وفي 21 سبتمبر (أيلول)، احتلت ميليشيات الحوثي
رويداً رويداً تغرق الحوثية العقائدية في سيل الآحداث الجارف .. تغرق أمام أعيننا! رويداً رويدا يتحول الخطاب من خطاب له طبيعة مذهبية حادة مثل سكين إلى صراع يبدو مدنيا! وحتى لا أكون مبالغا سأقول
طال الزمن أم قصر، فدولة الباطل ساعة، ودولة الحق الى قيام الساعة، لم يكن يعترينا حتى شعور بسيط أن هؤلاء الشرذمة الحوفاشية الفاجرة ستنعم بدوام الإستعلاء والبطش أبدًا، فمن بنى بنيانه على شفا
يا عبد الملك الحوثي
لن يكون بمستطاعك أن تقاتل كل الناس في كل الأيام.
انهار أملك في أن تكون ملكاً على كل اليمن،
ثم انهار أملك في أن تصير ملكاً على الشمال،
ثم انهار أملك في تصبح ملكاً على نصف
لم يعش طويلاً الأمل بحل جديد للنزاع اليمني وإنهاء الحرب٬ عندما طرحت الأمم المتحدة مشروعها للسلام٬ الذي وافقت عليه الحكومة الشرعية. فسرعان ما تبخر عندما رفضه فريق الرئيس السابق علي عبد الله
تستمر جماعة الحوثي في تعزيز جبهتها الداخلية عن طريق اصدار مئات القرارات العسكرية والأمنية والإدارية وتمكين المنتميين لفكرها الطائفي المتطرف وتسليمهم مناصب حساسة ومؤثرة دون أي اعتبار
يذكرنا آل مرعي المحلل الإستراتيجي السعودي المتقاعد أن تعز خذلت من أبنائها ومن حمود المخلافي الذي يقيم حاليا في إسطنبول، كلامه واضح وصوته نقي، فقط تنقصه بعض الحقائق التي يجب أن يصارح بها الشعب
يتصرف الحوثيون والأغرار من حلفائهم في المناطق التي استولوا عليها بقوة البطش والتنكيل والخديعة والخيانه وكأنهم وصلوا إلى غاية التمكين ونهاية التاريخ ..
كتب أحدهم قبل أمس منتشيا برئاسة آخر