الاثنين 08 أغسطس 2016 12:29 صباحاً
الاثنين 08 أغسطس 2016 12:04 صباحاً
الأحد 07 أغسطس 2016 04:08 مساءً
الأحد 07 أغسطس 2016 12:01 صباحاً
السبت 06 أغسطس 2016 10:22 مساءً
السبت 30 يوليو 2016 10:59 مساءً
السبت 30 يوليو 2016 04:53 مساءً
السبت 30 يوليو 2016 04:46 مساءً
الجمعة 29 يوليو 2016 04:29 مساءً
الجمعة 29 يوليو 2016 04:10 مساءً
طوال العقد الماضي، ظلّ شبح 28 ورقة محجوبة يحوم حول العلاقات السعودية - الأمريكية، إذ كانت تشي باتهام الرياض بأن لها دورا مشبوها وملتبسا في واقعة 11 أيلول (سبتمبر)، ما عكّر العلاقة الممتازة
اعلن الحوثيون، والمخلوع علي عبد الله صالح، أمس السبت رسميًا عن تشكيل مجلس حاكم مؤلف من عشرة أعضاء لحكم اليمن بـ«التناوب»، حيث يتبادل الطرفان منصب الرئيس، ونائب الرئيس، بصورة دورية. فما
نترنح بين أوضاع كارثية، والحلول تأبى إمكانية رؤية بصيص أشعتها بين ظلام الفساد المستشري، على شعب يُمارس في حقه شتى أنواع التدمير النفسي والجسدي، وعدم الاهتمام بقيمة الإنسان، الذي من أجله تسقط
يبدو أن مركز الاستقرار الخليجي بدأ يشعر بهزات الزلازل التي تضرب محيطه العربي، وبينما ينتظر تداعياتها هناك؛ غابت عنه مخاطر ارتدادات تلك الهزات التي قد تنجم عنها كوارث أخرى!يعيش الخليج النفطي
- إذا أردت أن تصبح رئيساً ، عليك الدخول إلى القصر الجمهوري وإعلان ذلك ، ونشره عبر وسائل الإعلام الرسمية للحكومة ، ذلك مالم يفعله "محرم كوسا" في تركيا ، وانتهى بانقلابه تحت وقع صفعات وأحذية رجال
إذا كانت دول خليجية ستستهين بخطورة الحوثي وتهول من خطر الإخوان مثلا فهي دول تساهم في حفر الخندق الشيعي تحت قصور حكامها دون أن تعي. فالسعودية مثلاً تعرف أنها تخوض معركة الألف سنة المقبلة،
( عندما هجمت جماعة الحوثي و صالح على جبل صبر بمحافظة تعز فجرت أكثر من خمس بيوت وقتلت في مشرعة وحدنان وحدها تقريبا سبعين من أبناء القرية التي لقنتهم درسا في المقاومة و خرجت الجماعة تجر أذيال
علي عبد الله صالح , المخلوع , عفاش . ألقاب أطلقها عليه الشارع اليمني . وطوال حكمه كان له نصيب من الألقاب , الشاويش , تيس الضباط , علي سلاحف . ألقاب ساخرة لم تصفه بما يليق به من الدهاء والمكر . فهو في
إعلان المجلس السياسي الأعلى يذكرني بزواج المسيار السري أو بزواج المتعة بين حبيبين معرادين تزوجا سِراً منذ سنوات بعيدا عن الأهل ورغما عنهم..
وفجأة يعلنا عن الإحتفال بالزواج
بعد قرابة عامين من انقلابهم على الدولة وظهور ما سمي الاعلان الدستوري؛ وبعد أشهر من حديث صالح عن تقديم حزبه اكثر من 6000 قتيل في حروب الانقلاب، يطل علينا صالح وبجواره يوسف الفيشي كراعيان لاتفاق