الأحد 28 أغسطس 2016 11:15 مساءً
السبت 27 أغسطس 2016 06:55 مساءً
السبت 27 أغسطس 2016 01:16 صباحاً
السبت 27 أغسطس 2016 01:14 صباحاً
الجمعة 26 أغسطس 2016 02:21 صباحاً
الجمعة 26 أغسطس 2016 01:47 صباحاً
الأربعاء 24 أغسطس 2016 01:51 مساءً
الأحد 21 أغسطس 2016 01:52 صباحاً
السبت 20 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الجمعة 19 أغسطس 2016 11:13 مساءً
قبل أيام ألتقى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في اجتماع عقد بجدة بالمملكة العربية السعودية مع مسئولين سعوديين وخليجيين لبحث مستقبل المستجدات اليمنية وفرص نجاح الحل السياسي في اليمن وقدم
تسعى الحكومة اليمنية إلى تعطيل البنك المركزي بحجة سيطرة الحوثيين ونهبهم لأمواله، وإذا كانت بعض حجج الحكومة مقبولة بعض الشيء؛ إلا أن السؤال الذي لا تستطيع الحكومة الإجابة عليه هو: ما هو الجهاز
هذا السؤال يلخص معظم وجهات نظر المعترضين على توقيع الاستاذ محمد اليدومي بصفته كرئيس لحزب الاصلاح على وثيقة العلماء والدعاة..وهي وجهات نظر مقدرة وتنم عن اهمية وحجم وموقع حزب الاصلاح
جاء كيري اليوم الى جده متحدثا بصيغة الامر وليس المتفاوض.
استخدم كلمة يجب اكثر من مرة
ورغم تلميح عادل الجبير ناقدا عدم لوم الحوثيين الا ان كيري لم يكترث وواصل (يجب )وقف
طيافة في الأدب الثوري للشاعر مهدي الحيدري
في العام 97م تقريبا قرأت له مقابلة صحفية في صحيفة الصحوة، وما يشبه العرض لديوانه الأول بين إيقاد الشموع ولعن الظلام. ثم انقطعت عنه فترة طويلة. وفي مطلع
لم نكن ننجّم حين قلنا منذ أشهر عدة أن المشروع الفارسي المجوسي والمشروع الرومي الغربي يسيران في نسق واحد هدفه تمزيق العالم الإسلامي، وتدمير العملاق الإسلامي الذي تقوده المملكة العربية
منذ عقود ابتليت العربية السعيدة !! بواقع غلب عليه الصراع ، وما تكاد تمر سنوات سمان حتى تسحقها سنوات عجاف تاكل الاخضر واليابس ، وتنسي هذا الشعب المسكين كل لحظات السعادة في حياته .
ناضل أجدادنا
كعادته في اللعب بالبيضة والحجر وبراعته في مثل هذا النوع من الإلهاء السياسي والبحث عن وسائل لافتة بين الحين والآخر لتأكيد حضوره وتأثيره، طلع علينا الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح
يفهم البعض أو هكذا يروّج بأن الإصرار على ضرورة عودة الشرعية إلى العاصمة صنعاء بأنها من باب الولاء لشخص الرئيس عبد ربه منصور هادي أو حباً في رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر، أو حرصا على
"لا شيء يعجبني" يقول درويش، وحتى أنا لا شيء يعجبني في هذا المول، محلات الملابس ذات العلامات التجارية المغرية لا تشدني أصلا، والماركات ليست في قاموسي، انتقي الألوان بدون عناية فائقة، لكن يبدو