السبت 08 أكتوبر 2016 03:29 صباحاً
الجمعة 07 أكتوبر 2016 01:54 صباحاً
الخميس 06 أكتوبر 2016 02:52 صباحاً
الأربعاء 05 أكتوبر 2016 02:05 صباحاً
الثلاثاء 04 أكتوبر 2016 03:13 صباحاً
الثلاثاء 04 أكتوبر 2016 03:08 صباحاً
السبت 01 أكتوبر 2016 05:56 مساءً
السبت 01 أكتوبر 2016 02:35 صباحاً
الخميس 29 سبتمبر 2016 08:51 مساءً
الخميس 29 سبتمبر 2016 12:07 صباحاً
الخبر الأعظم اليوم: الرجل الكبير، المفرد الكثير، عبدالرب الشدادي الذي عشق الميدان يزور السماء.
كنت والله على يقين من أنك ستنال ما تريد.
والله ما خلقتَ لزمن القيادات التي فتحت للحوثي
المجاعة مجددا في اليمن وبالتزامن مع العودة الكالحة للإمامة القرين التاريخي لكل اوجاع اليمنيين .
الصور التي تنقل الوجع التهامي الى قلوبنا احد تجليات الداء الامامي رباعي الأبعاد : افراط بالعنف
ـ يا حراك الجنوب !! كم كتبت لك ناصحا , وكم نبهتك موجها . أردتك أن تكون كيانا مؤهلا بقياداتك وشبابك بما يليق بعظمة القضية التي تدعي الدفاع عنها . أردتك أن تمتلك رؤية واقعية وخطة واضحة للغد , بعيدا
فشلت التحقيقات الأمريكية منذ خمسة عشر عاما في إثبات أي علاقة للسعودية في هجمات 11/9، مع رغبة جهات كثيرة في واشنطن بإلصاق مثل تلك التهمة بالسعودية .. وتم الإفراج عن الثمان والعشرين صفحة من
لم استطع الوصول إلى "عدن" .. كتبت عبارة واحدة على صفحتي في "فيس بوك" أفصحت فيها عن ذلك ، وفجأة ظهرت الرؤوس المخبأة ، سألني صحفي من "يافع" كان يعتقد فعلاً أني وصلت إلى هناك : هل يعرف شلال شايع أنك
السفير السعودي في اليمن، محمد بن سعيد آل جابر، لم يشأ أن يفوت فرصة احتفال اليمنيين بالعيد الـ54 لثورة السادس والعشرين من أيلول/ سبتمبر 1962، الذي خصه بمقال جاء بمثابة بيان سياسي أوضح الخطوط
شهداء عدن الذين ضحوا بأرواحهم ودماءهم في سبيل الله أولاً ومن ثم في سبيل عدن وأبناءها ليحيوا كراماً أحراراً، هؤلاء الشهداء الأبطال قاتلوا وناضلوا ولم يكن يشغل تفكيرهم ماذا سيجنون من ذلك،
أيها الكاهن العفاشي البغيض: لا بد أنك الآن تشعر بالندم، وأؤكد أنك ستشبع ندمًا، وستشرب بدل الماء دمًا، وستتجرّع الصديد بكل نفس قتلتها أو حبستها أو فجّرتها ظلمًا، إن آجلاً أم عاجلاً، لا نشك في
عدن لم ولن تتخلف عن الاحتفاء بثورة سبتمبر لأن الأمر ببساطة قيمة وطنية ناضل لأجلها الآباء وعشق تحقيق أهدافها الأبناء.احتفاء عدن بالذكرى ليس الأول ولن يكون الأخير لتعميق وطنية عدن وتأهلها
مقصلة التاريخ ..ثورة الجائعين!
وتطلبون من الشعب أن يتبرّع للبنك!
تطلبون ولا تخجلون! ..بينما الشعب يموت جوعا وقهرا ..وظلاما
الملايين لا تجد حتى أجرة الحافلة
هل ترون أحوال الشعب