السبت 15 أكتوبر 2016 03:23 صباحاً
السبت 15 أكتوبر 2016 03:09 صباحاً
السبت 15 أكتوبر 2016 02:43 صباحاً
الجمعة 14 أكتوبر 2016 04:12 صباحاً
الخميس 13 أكتوبر 2016 08:46 صباحاً
الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 08:24 مساءً
الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 01:49 صباحاً
الأحد 09 أكتوبر 2016 02:58 صباحاً
السبت 08 أكتوبر 2016 07:56 مساءً
السبت 08 أكتوبر 2016 04:20 صباحاً
يتوزعون كجوارٍ عذراوات في حمام بخار تركي ، لا يجّرُؤّن على مخالفة أمر سيدهن الذي يشرب النبيذ على أجسادهن .. ويعبث بما يشاء ، حتى يفيق من سكرته ! - لا يختلف عنهن عذارى "الحوثي" ، وأرملات "عفاش" .. ففي
من يتبرع ويقرأ على المحتفلين بعيد 14 اكتوبر أهدافها العظيمة ويعلمهم ان نفوذها أكبر من مجرد معرض صور تعرض في ساحة العروض وأن أحلامها الكبرى عروبية قومية في كل الجهات الاربع فعندما يصغر الحلم
14أكتوبر 63م قامت الثورة في جنوب اليمن , وفي 30 نوفمبر67 م نال استقلاله من بريطانيا التي كانت تسرق خير وطنهم وثروته . وبدأ الشعب يحلم بغد تكسوه العزة والرخاء , ولكنه لم يأتِ كما حلموا به , بل جاءهم
قبل أقل من شهرين قدم عدد من قيادات التحالف في مأرب لزيارة القائد العظيم "عبدالرب الشدادي" وهو مصاب يتلقى العلاج في المستشفى.. اطمأنوا على صحته، وأرادوا أن يقدموا له شيئا يعبرون به عن حبهم
تكرار استهداف بارجة أمريكية حربية في المياه الدولية قبالة مضيق باب المندب اليمني، للمرة الثانية يوم أمس الأربعاء (12 أكتوبر)، بعد أربعة أيام من هجوم سابق طال البارجة نفسها (يو إس إس ميسون)، ربما
أن يضرب التحالف الحوثي العفاشي السفينة الإماراتية بصاروخ ويصيبها، ثم يضرب المدمرة الامريكية "ماسون"، ولم يتمكن الصاروخ من الوصول اليها، قد يحسبه البعض ضمن زوامل "ما نبالي"، وهدفه حشد
محرقة العزاء في الصالة الكبرى لم تكن مجرد جريمة كبرى فحسب بل أنها أمّ الجرائم! صاروخان في نفس المكان بينهما حوالي سبع دقائق! ..وعلى كومة هائلة ..بل جبل من اللحم البشري المحترق! وحتى تتخيل
بشعة، مدانة، كريهة، ليس لها عرف ولا قيم ولا أخلاق. تلك هي جريمة القاعة الكبرى التي لا يمكن لعبارات الإدانة أن تصف قبحها. لابد من تحقيق محايد فيها.لابد من كشف خفاياها وأبعادها . لغة التشفي
على أبواب عمران قتل القشيبي رحمه الله فقام الشدادي يثأر لمقتله على أبواب صنعاء، ويجاهد لاسترداد وطن سرقه الأوغاد وباعه علي عفاش لعلي بابا والأربعين حرامي.
(الشدادي) أخذت منه (الشدائد) جل
لكل مبتدأ خبر، ولذلك فهو جملة إسمية في لغة الشجاعة والبطولة، ودائمًا هو مرفوع في كل الجبهات والمحن والإبتلاءات، إنه اللواء/ عبد الرب الشدادي – رحمه الله وتقبله فى الشهداء-، لن يفي كلامي