الخميس 17 نوفمبر 2016 12:12 صباحاً
الأربعاء 16 نوفمبر 2016 09:47 مساءً
الأربعاء 16 نوفمبر 2016 09:43 مساءً
الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 10:54 مساءً
الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 09:25 مساءً
الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 01:53 صباحاً
السبت 12 نوفمبر 2016 03:25 صباحاً
السبت 12 نوفمبر 2016 03:02 صباحاً
السبت 12 نوفمبر 2016 02:21 صباحاً
الخميس 10 نوفمبر 2016 10:41 مساءً
اعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الثلاثاء 15 نوفمبر الحالي عن موافقة جميع الأطراف (الحوثيون و الامريكان و الأمم المتحدة والسعوديون و الإماراتيون) فيما تم إقصاء طرف “الشرعية” من ذلك ،
من القارة القطبية الجنوبية إلى مسقط وأبو ظبي، ضمن هذا الخط الذي يبدأ بدرجة حرارة تتراوح بين 17 إلى 27 تحت الصفر، وينتهي بدفيء منعش في شواطئ الخليج (العربي سابقاً!) قرر وزير الخارجية الأمريكي جون
بادئ ذي بدء الولايات المتحدة الامريكية دولة نظام و قانون ومؤسسات وليست دولة مليشيا ونظام فردي أو جماعة تحكم عن طريق ( البطنين) أو ( النهدين) ولها اهداف معلومة اهمها سيادة العالم والهيمنة عليه
حسنا فعلت الرئاسة والحكومة اليمنية ببيانها السريع والصريح ردا على تصريحات وزير الخارجية الامريكي وضمنا على السفير البريطاني وإعلانه يوم امس .
جون كيري وزير الخارجية الامريكي
- أمنيات "علي عبدالله صالح" الشريرة لا تتحقق ، يدفع اليمنيون ثمنها دائماً ، قبل 26 عاماً ، توّهم أنه يستطيع ابتلاع نصف السعودية مع صديقه "صدام حسين" الذي تكفّـل بالدخول إلى "الكويت" ، كانت دول
قبل سنوات قال فكري قاسم، محرر حديث المدينة، إن صالح لو استطاع أن يصنع "حدَبة" على ظهر كل يمني ليشحذ بها أمام العالم لفعل. وفي مرة، كما يروي أحد مراسلي قناة العربية، وقف صالح على شرفة واحد من
لأن موضوع الساعة هو فوز دونالد ترمب بالرئاسة الأميركية، سأناقش كيف يمكن أن يؤثر ذلك على قضايا منطقتنا، وأولها العلاقة الأميركية مع المملكة العربية السعودية ومنظومة الخليج العربية. معظم
"عقدت السفارات التركية في مختلف دول العالم حوالى 8400 لقاء لفضح المحاولة الانقلابية في تركيا أمام الرأي العام العالمي، ومن بين تلك اللقاءات عقدت 236 مؤتمرا صحفيا". هذا وهي إلا محاولة انقلاب
عندما فاز الرئيس باراك أوباما في 2012 كتبت مقالا بعنوان " العالم يتغير بعمق" .. وقارنت بين التسامح الذي يشهده أهم بلد في عالمنا وعصرنا، أمريكا، وبين العصبيات و التعصب الذي نعانيه في بلداننا
إنها الذكرى الثانية لنهب الحوثيين سيارتي الحلوة الدافئة ، وبداخلها الكوت الصوفي الجميل الذي شاهدته بعد ذلك فوق "محمد عبدالسلام" .. نهبها الحوثيون علناً .. أمام كل رجال الجيش والأمن ، والمحافظ