الأربعاء 02 نوفمبر 2016 12:10 صباحاً
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 11:14 مساءً
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 01:21 صباحاً
الاثنين 31 أكتوبر 2016 10:45 مساءً
الاثنين 31 أكتوبر 2016 01:26 صباحاً
الأحد 30 أكتوبر 2016 12:55 صباحاً
السبت 29 أكتوبر 2016 04:45 صباحاً
السبت 29 أكتوبر 2016 04:40 صباحاً
الجمعة 28 أكتوبر 2016 03:00 صباحاً
الخميس 27 أكتوبر 2016 08:58 مساءً
منذ نحو عقدين، بدأت العلاقة بين جماعة صغيرة تسكن في شمال اليمن وإيران بتشجيع من الرئيس، حينها، علي عبد الله صالح، ضمن لعبة التوازنات؛ بحجة انتشار حلقات التدريس المنافسة لهم من المذاهب الأخرى
باختصار مبادرة ولد الشيخ الجديدة صممت بغرض إنهاء الشرعية القائمة، وشرعنة الإنقلاب، أما بقية البنود فيعلم ولد الشيخ وتعلم الأمم المتحدة ويعلم سفراء الدول الثمانية عشر أنه لن ينفذ منها
حينما نشرت مقالي " شعب قهر إمبراطورية .. فقهرته جمهورية " . كنت معتادا على تعليقات سفهاء الأحلام صغار الأعوام , ولكن أن يعقب عليه أحد الذين يسبق أسمهم حرف ( د ) ويجاريهم في القذف , متخليا عن منهجية
كاد قلبي يقطر دما وأنا أتابع جلسة مجلس الأمن الدولي التي خصصت لمناقشة (الوضع الانساني في اليمن). مؤسف للغاية أن نؤتى من قبل الشماعة الانسانية وأن نتعامس عن مسئولياتنا الوطنية والأخلاقية. بقليل
نجح وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، أخيرا في الدفع بالحرب في اليمن إلى مأزق خطير وغير مسبوق، بإصراره على تمرير خطة مشوهة لما يَعْتَقد هو أنه حل، وما يراه اليمنيون تدشينا لمرحلة طويلة من
يجب أن تتبلور التضحيات التي يقدمها الشعب اليمني ومعه الشعوب العربية إلى مشروع واحد عام ومشترك واضح المعالم، عنوانه مشروع الدولة وتحقيق النهضة والمصلحة العامة مع العلم أن الثورة والمقاومة ما
وصل بهم الحقد ان يرسلوا صواريخهم على أقدس بقعة في الارض ناسين او متناسين أنهم يحاربون الله ورسوله والمؤمنين ، قتلوا وشردوا ونهبوا ثم أذونا في الارض التي نحبها وتحبنا .
في مكة مهوى الأفئدة
ماذا ننتظر بعد استهداف مكة "قبلة المسلمين"، وبلاد الحرمين الشريفين؟! بالله خبروني كيف يمكن لنا أن نتفق مع هؤلاء الشرذمة المارقة، المتبعة لإيران الفارسية المجوسية، التي لا نشك لحظة واحدة أنها
احيانا اتساءل ما الذي يدفعهم الى استهداف شخصية وطنية كالشيخ حميد الاحمر ؟!
والحقيقية ان الرجل ليس لديه خصومات مع احد ، لكن الذين يهاجمونه يَرَوْن فيه شخصية صلبة غير قابلة للابتزاز لان ملف
ليس بجديد، ولا بمستغرب الموقف الامريكي أو الأممي من التأييد الواضح والفاضح للحوثيين، ونظام الملالي بإيران، وقد أشرنا في غير مقال أن عوامل التأييد تقع ضمن المؤامرة العالمية الخبيثة لاجتثاث