الجمعة 02 ديسمبر 2016 11:25 مساءً
الخميس 01 ديسمبر 2016 10:18 مساءً
الخميس 01 ديسمبر 2016 10:04 مساءً
الأربعاء 30 نوفمبر 2016 10:59 مساءً
الأربعاء 30 نوفمبر 2016 09:30 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 11:01 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 10:35 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 10:27 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 04:00 مساءً
السبت 26 نوفمبر 2016 11:23 مساءً
منذ اللحظات الأولى، بدت الحرب الدائرة منذ نحو عامين في اليمن واضحة في طبيعتها، باعتبارها حربا بين شرعية وانقلاب، رغم الدوافع والأبعاد المذهبية وحالة الشحن الطائفي والشعارات المرفوعة، من قبل
ليتشبثوا بوزارة التربية بأنيابهم ومخالبهم وليستقدموا السيستاني وخامنئي لتغيير المناهج وبث سمومهم الطائفية والعنصرية وليستعمروها اعواما مديدة فإن الخبثَ يضل خبثا والزبدُ سيذهب جُفاء ولنا
قبل أسبوع حلت الذكرى الخامسة للتوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية الذي جرى في الرياض يوم ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١ بين الأطراف السياسية اليمنية برعاية العاهل السعودي الراحل
اقطع أصابع يدي إن كان "علي عبدالله صالح" يعرف معنى الإمبريالية التي ذكرها في خطاب تعزيته بوفاة الزعيم الكوبي "فيديل كاسترو" ، كان يشاهد مسرحية الزعيم لعادل إمام فأقتبس العبارة ، وكتب طلباً إلى
تستمر مهازل الانقلابيين في اليمن والتي مازالت تتوالى منذ انقلابهم المشؤوم في 21 سبتمبر 2014 وكانت أول مهازلهم في ذلك اليوم، وهم يقصفون صنعاء ويقتحمون مؤسساتها السيادية في رئاسة الوزراء ووزارة
أتحدى أن تجدوا إجابة شافية لتساؤلي:
لماذا تقاتلون في تعز؟
لن تجدوا جوابا يمكن أن يقنع يمنيا واحدا ..
لماذا تقتلون تعز؟ ولماذا تجمعون لها شراذم الجهل وبهائم الغباء...لماذا؟ ثمّة إجابة واحدة
وفي اليوم فيدل كاسترو زعيم الثورة الكوبية عن عمر ناهز التسعين عاماً . كاسترو اخر العمالقة الثوريين الاشتراكيين الذين غيروا وجه العالم بجعل الاشتراكية بمضامينها الاجتماعية وسيلة لأنسنة
قيل لي ، والقول لصديق من صنعاء أن فقهاء المنابر في صلاة الجمعة نادوا الموظفين بالكف عن المطالبة بالراتب !! انها وقاحة فقهية في زمن العولمة.
- قالوا أيضاً أن عليك أن تعيش كما عاش آباؤك وأجدادك ! ،
تأملت التحشيد العسكري الكبير الذي يقوم به زعيم الحوافيش (عفاش) أشد التأمل، ثم تفكرتُ وتدبّرت أمره، وما يصنعه برجاله الأوباش في مختلف الجبهات، ليسوقهم اليها وآخرها إرسالهم الى تعز دون رحمة الى
الطلبة اليمنيون الدارسون في الخارج يعتصمون في روسيا وألمانيا والهند ومصر ، والأردن وماليزيا ويصرخون من الصين وأندونيسيا، وغيرها من البلدان، ويرسلون رسائل استنجاد بالكتاب والصحافة والإعلام.