الأربعاء 30 نوفمبر 2016 10:59 مساءً
الأربعاء 30 نوفمبر 2016 09:30 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 11:01 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 10:35 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 10:27 مساءً
الأحد 27 نوفمبر 2016 04:00 مساءً
السبت 26 نوفمبر 2016 11:23 مساءً
الجمعة 25 نوفمبر 2016 10:28 مساءً
الجمعة 25 نوفمبر 2016 12:15 صباحاً
الأربعاء 23 نوفمبر 2016 02:00 صباحاً
اقطع أصابع يدي إن كان "علي عبدالله صالح" يعرف معنى الإمبريالية التي ذكرها في خطاب تعزيته بوفاة الزعيم الكوبي "فيديل كاسترو" ، كان يشاهد مسرحية الزعيم لعادل إمام فأقتبس العبارة ، وكتب طلباً إلى
تستمر مهازل الانقلابيين في اليمن والتي مازالت تتوالى منذ انقلابهم المشؤوم في 21 سبتمبر 2014 وكانت أول مهازلهم في ذلك اليوم، وهم يقصفون صنعاء ويقتحمون مؤسساتها السيادية في رئاسة الوزراء ووزارة
أتحدى أن تجدوا إجابة شافية لتساؤلي:
لماذا تقاتلون في تعز؟
لن تجدوا جوابا يمكن أن يقنع يمنيا واحدا ..
لماذا تقتلون تعز؟ ولماذا تجمعون لها شراذم الجهل وبهائم الغباء...لماذا؟ ثمّة إجابة واحدة
وفي اليوم فيدل كاسترو زعيم الثورة الكوبية عن عمر ناهز التسعين عاماً . كاسترو اخر العمالقة الثوريين الاشتراكيين الذين غيروا وجه العالم بجعل الاشتراكية بمضامينها الاجتماعية وسيلة لأنسنة
قيل لي ، والقول لصديق من صنعاء أن فقهاء المنابر في صلاة الجمعة نادوا الموظفين بالكف عن المطالبة بالراتب !! انها وقاحة فقهية في زمن العولمة.
- قالوا أيضاً أن عليك أن تعيش كما عاش آباؤك وأجدادك ! ،
تأملت التحشيد العسكري الكبير الذي يقوم به زعيم الحوافيش (عفاش) أشد التأمل، ثم تفكرتُ وتدبّرت أمره، وما يصنعه برجاله الأوباش في مختلف الجبهات، ليسوقهم اليها وآخرها إرسالهم الى تعز دون رحمة الى
الطلبة اليمنيون الدارسون في الخارج يعتصمون في روسيا وألمانيا والهند ومصر ، والأردن وماليزيا ويصرخون من الصين وأندونيسيا، وغيرها من البلدان، ويرسلون رسائل استنجاد بالكتاب والصحافة والإعلام.
بعد فشل الفاشية الحوثية بحشد الناس تحت راية الدفاع عن المذهب الزيدي، لجأت إلى الدفاع عن مظلومية "آل البيت" ثم إلى الوقوف ضد الإصلاحات الاقتصادية "الجرعة".. ليكون التحشيد القبلي والدعوة إلى
يراودني الملل وانا اهذي في معظم ما اكتبه عن الهاشمية السياسية ، فاصبر واتصبر وأنا استشعر هذا الخطر الذي هدد بلدي وشعبي ، وأقول لنفسي يجب أن يفهم الناس من هو عدوهم ، عدو هويتهم ، ووحدتهم ،
حتما ستنجو البلاد حين نسأم من مكائد الطائفية وقسوتها مبكرا ونتجاوزها، وذلك كي يكون مضمون الصراع بأهداف وطنية وتطورية، ذات معنى ثقافي ومدني، فارق في الوجدان الجمعي وطريقة التفكير!
ولذا لا