الأربعاء 07 ديسمبر 2016 12:34 صباحاً
الثلاثاء 06 ديسمبر 2016 03:09 مساءً
الاثنين 05 ديسمبر 2016 10:49 مساءً
الاثنين 05 ديسمبر 2016 12:29 صباحاً
الأحد 04 ديسمبر 2016 01:43 صباحاً
السبت 03 ديسمبر 2016 06:29 مساءً
السبت 03 ديسمبر 2016 06:23 مساءً
الجمعة 02 ديسمبر 2016 11:25 مساءً
الخميس 01 ديسمبر 2016 10:18 مساءً
الخميس 01 ديسمبر 2016 10:04 مساءً
في الفصل الأخير من "تغريبة منصور الأعرج" يجد المتحاربون الإسلاميون واليساريون أنفسهم في جبال الشمال بلا داعمين. لقد توقف مزودو السلاح عن إمداد الطرفين، وراحت الحرب تتلاشى شيئاً فشيئاً. لكن
سمعت عنه قبل ان اقابله لأول مرة في عز الحرب، وفي عرض البحر بحضور اللواء صالح الزنداني وهما قادمان من العاصمة السعودية الرياض الى العاصمة المحاصرة عدن في صيف 2015م ،في مهمة تاريخية هامة تتمثل
كانوا قبيحين، ودمامتهم بادية، رغم محاولات التجمل وكنا المتعامين السذج الكبار.
لا أراهم جديرين بمشاعر المصدوم هذه, وكأن بشاعتهم طارئة ومباغته للجميع وأنهم كانوا أفضل بكثير مما طالعوننا
هي السياسة نفسها، وكأنهم لا يتعظون من تكرار الأخطاء ذاتها.. !! إذا ما أعتبرناها فعلا مجرد أخطاء. هل هم حمقى؟ أم.. !! لا بالعكس، يعتقدون أنهم الأذكى من بين السياسيين. لذلك أترك جانبا فرضية الخطأ،
فضيع أن نشاهد توابيت الموتى وهي تلف الأجساد الطاهرة البريئة..، فضيع أن نسمع أصوات الثكالى وهي تتماهى مع أصوت المدافع، وأنين الجرحى لا يحجبه إلا أزيز الطائرات في سماء بلد تلاحقه لعنات الارتهان
نشأ الفكر الإسلامي كمصطلح جديد في القرن التاسع عشر وكانت هذه الفترة بحاجة ماسة لمقابلة المد المخالف للإسلام سواء كان هذا المد من الماركسية المنكرة لوجود الله تعالى أو المستشرقين الدارسين
كثيراً ما يتطابق في الذهن أيّ تصوّر للانضباط بأنّه نوعٌ من أنواع الهيمنة والاستبداد !
لكنّ هذا التصوّر سرعان ما يزول عند التعمّق في فهم أسباب هذا الانضباط.
فالحرية المطلقة فوضى مطلقة ،
منذ اللحظات الأولى، بدت الحرب الدائرة منذ نحو عامين في اليمن واضحة في طبيعتها، باعتبارها حربا بين شرعية وانقلاب، رغم الدوافع والأبعاد المذهبية وحالة الشحن الطائفي والشعارات المرفوعة، من قبل
ليتشبثوا بوزارة التربية بأنيابهم ومخالبهم وليستقدموا السيستاني وخامنئي لتغيير المناهج وبث سمومهم الطائفية والعنصرية وليستعمروها اعواما مديدة فإن الخبثَ يضل خبثا والزبدُ سيذهب جُفاء ولنا
قبل أسبوع حلت الذكرى الخامسة للتوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية الذي جرى في الرياض يوم ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١ بين الأطراف السياسية اليمنية برعاية العاهل السعودي الراحل