الثلاثاء 27 ديسمبر 2016 10:47 مساءً
الثلاثاء 27 ديسمبر 2016 10:21 مساءً
الاثنين 26 ديسمبر 2016 12:04 صباحاً
الأحد 25 ديسمبر 2016 05:42 صباحاً
الأحد 25 ديسمبر 2016 05:39 صباحاً
الأحد 25 ديسمبر 2016 05:37 صباحاً
الأحد 25 ديسمبر 2016 05:35 صباحاً
الجمعة 23 ديسمبر 2016 08:36 مساءً
الثلاثاء 20 ديسمبر 2016 08:08 مساءً
الاثنين 19 ديسمبر 2016 09:53 مساءً
في أحد أيام 2013م كنت في لقاء مع قائد عسكري كبير برتبة لواء ركن " وكان من كبار قادة الجيش الذين أعلنوا تأييدهم لثورة الشباب" فسألته عن وزير الدفاع "محمد ناصر أحمد" فتبسم ضاحكا ثم قال " ظل علي
في كل مرة تتكشف طريقة صالح في ادارته للدولة يسارع ناشطي الوسائط الاجتماعية لتوجيه حملة شرسة وماحقة بحق كل شخص كان الطرف الاخر في اتصال صالح..
صالح كان عنوان لامراضنا الاجتماعية والسياسية
عندما سلَّم الأمريكي اليميني الأنجليكاني «بول بريمر» العراق على طبق من فضة لنظام طهران الديني الأيديولوجي، استشعر كبار سدنة النظام بالظفر الواهم، واستمرؤوا الاندفاع في تطبيق نظرية
المشاريع الثلاثة التي حركت الصراعات في اليمن وغذتها حتى اوصلته الى الحرب هي :
١/مشروع الميراث على قاعدة سلالية بنموذج للحكم غلب عليه الاستبداد العنصري . ٢/ مشروع التوريث بنموذج جمهوري مشوه ،
هل نسي نظام عبد الفتاح السيسي نفسه، أو فقد ذاكرته، مساء الأربعاء الماضي، حين تقدم مندوبه لمجلس الأمن بمشروع قرار يدين الاستيطان الصهيوني ويطالب بإيقافه؟!
هل كانت لحظة طيش من الجنرال، هدية
حيث تتكاثر دعاوى السلالية والعرقية والمناطقية والهويات الصغيرة وتتحول الى منهجية فرز داخل الوطن الواحد، يستحيل مع هذه الهويات القاتلة بناء وطن على اساس من المشتركات الانسانية والوطنية
اللقاء الأخير الذي تم بين قيادات اصلاحية والرئيس السابق علي ناصر محمد أثار العديد من ردود الأفعال والتي عبرت عنها اتجاهات عدة كان أغلبها أسير المفاجأة التي حدثت بسبب هذا اللقاء، وسارع كثيرون
أستاذ الفلسفة بجامعة صنعاء الدكتور "جميل عون"، اضطُر لترك التدريس الجامعي للعمل في أحد "معامل الطوب"، من أجل توفير لقمة العيش لأطفاله، وقبله الدكتور عبدالله الحكيمي، أستاذ علم الاجتماع في
مع كل عودة للمبعوث الدولي اسماعيل ولد وشيخ الى واجهة ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ، او قرارات عسكرية وأمنية واقتصادية تتخذها السلطات الشرعية ، تعود العمليات الانتحارية الإرهابية الى المحافظات المحررة ، وبشكل
في ربيع ٢٠٠٦ قلتُ لصديق، وأنا أضع كتاب "مدن لا يعرفها العابرون" لمحمود ياسين، جانباً: يا لها من كتابة. كنت عائداً للتو من القاهرة، ولم أكن قد عرفتُ صنعاء سوى لأيام قليلة، قبل ذلك بزمن طويل. كانت