الثلاثاء 17 يناير 2017 01:39 صباحاً
الاثنين 16 يناير 2017 09:48 مساءً
الاثنين 16 يناير 2017 09:59 صباحاً
الاثنين 16 يناير 2017 02:53 صباحاً
الأحد 15 يناير 2017 11:49 مساءً
السبت 14 يناير 2017 09:46 مساءً
الجمعة 13 يناير 2017 10:51 مساءً
الجمعة 13 يناير 2017 10:38 مساءً
الجمعة 13 يناير 2017 02:08 صباحاً
الخميس 12 يناير 2017 10:40 مساءً
القائد اللواء فرج البحسني قائد المنطقة العسكرية الثانية بساحل حضرموت قائد بحجم حضرموت وكل الجنوب(علما وتواضعا واخلاقا وشجاعة واقداما وحنكة وبساطة ...الخ) اكثر ماجعلني اكن له كل الاحترام وان
للأمم المتحدة قصة سوداء مع التغيير السلمي في اليمن، صحيح أن المنظمة الدولية وفرت مظلة كبيرة لعملية الانتقال السياسي لكنها سرعان ما باشرت في إنجاز عملية موازية تماماً، انحسر معها الظل الأممي
الآن حصحص الحق، ولا ندري أيُّ رأسَي الافعى (عفاش، الحوثي) راود الآخر عن نفسه؟!، لكن الخيانة تمت، وانتقل ريحها النتن الى كل أنحاء الأرض، وبسببها سقط الآلاف من أبناء اليمن في حرب عبثية، لتقدّس
في عدد غير قليل من عواصم ومديريات محافظاتنا الجنوبية , هناك مبان لمؤسسات خدمية , ومكاتب وزارات حكومية , وأراضي تابعة للدولة , والكثير من الأوقاف الشرعية . وكل هذه يحتلها ويستحوذ عليها اليوم
هذه الأيام، تدور معارك ضارية جنوب غرب اليمن في محافظة تعز، ومعارك أخرى مماثلة شرق البلاد في محافظة شبوة. وهذه الأيام يعود ولد الشيخ إلى المنطقة.
يسخن الميدان، فيتحرك الجانب السياسي، وعلى
التسامح قيمة إنسانية أصيلة ، فما من مجتمع مستقر ومزدهر على وجه البسيطة إلا وكانت نهضته وقوته كامنتين بتماسكه المجتمعي ، وهذا التماسك لا يأتي بالعافية والشعارات الطنانة ، وإنما بالعمل الدؤوب
عام 1986م .. كان عمري 5 سنين .. لا أعرف شيئاً عن الصراع في عدن ، فقط مشاهد من التلفاز في شطرنا الشمالي ـ آنذاك ـ توحي بحقيقة ما يحدث .!! والمذيع يسأل في حزن ” هل أصبحت عدن ”مثل طيبة“ في تلك
رغم فارق العمر لم اناديه يوما الا بلقب الاستاذ وكان يجاملني بقوله اهلا باستاذ الاستاذ.. سنوات جمعتنا في ابهى ايامه..تعلمت منه قراءة التاريخ وشغفه بمجد العظماء..علمتني يا محمد التوقف عند معاني
في حين يلاحق أولاد بدرالدين الحوثي وآله شركات النفط والصرافة وأرصدة البنك المركزي وميزانية المعسكرات يدفعون بأولاد الفقراء للجبهات معززين بطلاسم "حسين" عن الولاية لآل البيت. سبعة مقاطع
كثير من المصطلحات ذات البعد الديني الاجتماعي في صدر الإسلام مرت عليها العديد من «عمليات التفريغ وإعادة الشحن»، لإخراجها من سياقاتها الدينية والاجتماعية إلى سياقات سياسية نفعية خالصة،