الثلاثاء 21 مارس 2017 05:11 صباحاً
الثلاثاء 21 مارس 2017 03:26 صباحاً
الأحد 19 مارس 2017 11:52 مساءً
الأحد 19 مارس 2017 09:33 مساءً
الأحد 19 مارس 2017 12:57 صباحاً
الأحد 19 مارس 2017 12:48 صباحاً
السبت 18 مارس 2017 10:41 مساءً
الجمعة 17 مارس 2017 12:42 صباحاً
الخميس 16 مارس 2017 01:08 صباحاً
الأربعاء 15 مارس 2017 09:38 مساءً
رأس البصلة الفارغ!
أنت مَنْ أحرق عدن أيها الأفعى!
فكيف لك أن تدافع عنها الآن ؟..لن تضحك على أحد بعد اليوم ..ولن يصدّقك أحد!
لم يكن من مقاصدي ولا من أهدافي من منشوري السابق إثارة إخوتي وأحبائي
- تؤكد حقائق الجغرافيا والتأريخ ان اليمن والعراق هما جناحي الامه في الجزيرة والخليج، التي تمثل السعودية قلبها النابض،وان السماح بسقوطهما بأيدي أذرعة طهران المحلية يفتح الطريق واسعاً أمام
ونحن على مشارف العام الثالث والتي دأب إعلام الانقلاب اختزال قضية اليمن في العامين الأخيرين "بالعدوان" ، ومن الإنصاف ان العاصفة التي كثيرا ما أصفها بعاصفة العجز رغم مساؤها وتخاذلها لكن بالنسبة
في حياتي التقيت بالفريق الركن علي محسن الأحمر مرة واحدة، كان ذلك قبل قرابة عام عندما نسق لنا طيب الذكر الشيخ الجليل محمد عيضه شبيبه زيارة مع عدد من زملائي إلى مكتب النائب، كان الجنرال محسن
للذاكرة: لحظة اقتحام الحوثيين لصنعاء كان الجيش اليمني يتألف من: ٤٤ لواء حرس جمهوري ٣٢ لواء يتبع الفرقة الأولى مدرع ١٤ لواء يتبع وزير الدفاع القوات الخاصة. الشرطة العسكرية. الشرطة. الأمن
لا يفتي قاعد لمجاهد !! . من يتناول اشكالات وعثرات ابطالنا وخيرة رجالاتنا في الجيش والمقاومة بغرض القاء اللوم والمسؤولية على رفاق السلاح فهو إما متسرع او واهم او كذاب!. نعم هناك اخطاء موجعة
منذ أيام والرئيس التركي رجب طيب أردوغان يشن «حرب كلمات» على عدد من الدول الأوروبية، على خلفية منع وزراء ومسؤولين أتراك من لقاء الجاليات التركية، والمنع من تنظيم مهرجانات ذات طبيعة
على مذهب "الطمه يعرفك" يمارس الحوثيون هوايتهم المفظلة على أوجه جناح مؤتمر المخلوع ، ويظهر المخلوع في المقابل كمن يستمتع بـ "اللطمات" التي تتلقاها خدود اتباعه الغضة و "الجاعهم المبحشمة" .
في
في أخر ساعات الملل يتسلل الهم إلى أعلى الدماغ ينفث بعض سمومه ويرحل تاركا الضحية بين يدي هم أليم، من منا لا يتسلل الملل من مجريات الحياة إليه، هذا لأننا مجرد بشر، وصفاتنا بمجملها لا تستطيع
حدد الحوثيون نتيجة المعركة منذ اليوم الأول لانقلابهم على السلطة، وفرض اعلانهم الدستوري على اليمنيين عنوة، وذلك عندما تبنوا نظاماً طائفياً واضحاً للحكم في اليمن، ضاربين عرض الحائط بنظام