الثلاثاء 28 مارس 2017 10:21 مساءً
الثلاثاء 28 مارس 2017 01:28 صباحاً
الثلاثاء 28 مارس 2017 12:57 صباحاً
الأحد 26 مارس 2017 10:27 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 06:18 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 06:15 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 06:02 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 01:13 صباحاً
الخميس 23 مارس 2017 04:44 مساءً
الخميس 23 مارس 2017 04:11 مساءً
في كل يوم نسمع أن وزيرا من وزراء المخلوع قد ضُرب وأخر من وكلائه يُجر بآذانه أو تلابيب ثيابه حتى يطرد من مكتبه ناهيك عن تلك القيادات العسكرية التي تضع على أكتافها وصدورها عدداً من النياشين
عامان من الحصار والقتل والدمار في اليمن، واجهته تعز بصبر وثبات واقتدار لم يخطر على بال أكثر الناس تفاؤلا، في ظل حالة الخذلان الكبير الذي لقته من كل من الشرعية والتحالف العربي على حد سواء، عدا
استطاع حقد صالح أن يشكل ثنائي متناغم مع جهل الحوثيين حيث نتج عن هذا التحالف غباء سياسي يزداد يوما عن يوم , لحيث وان مسيرة صالح الشيطانية وبخبرة ثلاثة عقود استطاعت السيطرة على المسيرة القرآنية
عامان من الحزم والعزم تسجل في صفحات التاريخ الناصعة في المنطقة العربية مكللة بانجازات كبيرة حققها التحالف العربي لاستعادة اليمن من مليشيات الموت والإرهاب (الحوثي وصالح ) بإعلان خادم الحرمين
محكة الحوثيين في صنعاء تحكم على الرئيس هادي، وستة من كبار معاونيه بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى...!
عدالة...!
لأن ثلاثة من الستة من الجنوب وثلاثة من الشمال، كي لا يشعر الجنوبيون
منذ ألف عام مضت واليمن رهينة بيد الغزاة من عيال الرسي وبقايا فارس وحين وصل تاريخ البلد وحضارته الضاربة في جذور الارض للذوبان التدريجي واستسلم جل اهلها الحقيقيون للواقع المر جاءت احداث السنون
يواصل الحوثيون وصالح اغتيال السلام في اليمن وإغراق البلاد في حرب مستمرة مهددة بكارثة تفوق كل التوقعات .
وفي الوقت الذي يقرعون فيه طبول حملات الضجيج للتضليل على إصرارهم مواصلة الحرب ،
مُذ صار رئيسًا ، لم يدافع "علي عبدالله صالح" عن أحد ! ، حتى إبنه "أحمد" ، دمّر أحلامه في الرئاسة ، وقضى على منظومته العسكرية التي بناها بحرص طيلة سبعة عشر عامًا ، في لحظة واحدة أهدى كل رصاصة
مرت علينا قبل أيام ذكرى "جمعة الكرامة" التي لم تندمل جراحها بعد، لقد أعادت إلينا هذه الذكرى كثيراً من الذكريات والمشاهد والمواقف التي خلدتها الأيام ودوّنها التاريخ في سِفر نضالات اليمنيين
كثرت التحليلات السياسية والعسكرية عن الحسم وضرورته، وطرقه وأبعاده الإستراتيجية، وبموازاته كثر المدافعين عن الجيش الوطني، ضد من ينتقده في عدم إحرازه أي تقدم يذكر في الكثير من الجبهات، وأهمها