السبت 22 أبريل 2017 02:48 مساءً
السبت 22 أبريل 2017 12:15 صباحاً
السبت 22 أبريل 2017 12:13 صباحاً
الأربعاء 19 أبريل 2017 11:53 مساءً
الأربعاء 19 أبريل 2017 11:48 مساءً
الأربعاء 19 أبريل 2017 12:13 صباحاً
الاثنين 17 أبريل 2017 11:59 مساءً
الاثنين 17 أبريل 2017 11:57 مساءً
الاثنين 17 أبريل 2017 11:56 مساءً
الأحد 16 أبريل 2017 11:31 مساءً
المثل قال:ضربة فوق ضربة تقتل،مثل شعبي يتداولة أبناء"تعز" كناية عن قسوة وألم الضربات المتتالية في نفس المكان،التى أحياناً تؤدي الى القتل إذا كانت شديدة وقوية،كما يرا صاحب المثل..
وفي "تعز"مئات
أنا الذي انتقدت الهضبة مرارا منذ 2015 لشيئين لا ثالث لهما، الأول دعوتها للثورة على الفندم والسيد والخروج من تأييد أعداء الجمهورية، وكنت واضحا في كل ما كتبت حول هذه النقطة، والثانية انتقدت ارسال
استقرت الأوضاع للحوثيين كيف كانوا سيفعلون باليمن واليمنيين؟!، تبادر الى ذهني هذا السؤال وأنا أتابع ما يفعلونه في مدارس صنعاء، سعي للاستحواذ ومحاولة لفرض شعاراتهم ومنهجهم الفكري السلالي على
كثيرون يودون معرفة قصة فشل مدينة عدن كتجربة حكم عقب الحرب. سأحاول هنا أجمل القصة بإختصار شديد. قصة الفشل في “عدن” لها عناصر متعددة أولها الشرعية الفارة من صنعاء والتي أضاعت سلطة دولة
قيادة الشرعية (رئاسة وحكومة) مغتربة في الرياض وتسكن الفنادق وفي ذات الوقت هي سبب الفشل الشامل في عدن( استنتاج لايصلح تسويقه).
فشلت قيادة سلطة عدن لوجود مؤامرة ونجحت نسبيا قيادات حضرموت ومأرب
في اليمن غرائب تشبه الأوهام ، أو هي وهمٌ يحضر في العقول كمقدسات يقودها أسف وعتاب للتشكيك في مواقف مضادة ، من تلك الأوهام مثلًا الإعتقاد بقدرة الحرس الجمهوري على حماية الجمهورية ، جمهورية
ينقسم اليمن أفقياً إلى مناطق تقع تحت سيطرة الميليشيات الطائفية ومناطق خارج سيطرتها. تحاول الحكومة إدارة الأراضي المحررة وتدبر مشاكلها الحادة، خصوصاً تلك المتعلقة بالأمن والغذاء. بينما يعكف
بالامس تم وصف دعوة الاحزاب الاسلامية الى اعتماد الديمقراطية كالية سلمية لتداول السلطة بانها دعوى ذرائعية وخطوة تكتيكية للوصول للسلطة ومن ثم ستكفر بها وتحرق مركب العبور !
اليوم يتم وصف
ينما تمضي الأطراف اليمنية، وحلفاؤها، في خيار الحسم العسكري إلى النهاية، غير آبهةٍ بتفاقم مأساة اليمنيين، ترتفع في المقابل وتيرة الصراعات السياسية البينية داخل جبهة التحالفات مؤشّراً على
قد تبدو تعز وكأنها جزيرة معزولة عن معركة الشرعية أو شبه منسية مع أن المفترض أن تكون في قلب الاهتمام ؛لأهميتها ودورها في حسم المعركة ناهيك عن المعاناة الإنسانية ، فالحرب على مدار الساعة