الاثنين 22 مايو 2017 12:31 صباحاً
الاثنين 22 مايو 2017 12:06 صباحاً
الأحد 21 مايو 2017 11:50 مساءً
السبت 20 مايو 2017 10:18 مساءً
السبت 20 مايو 2017 09:41 مساءً
السبت 20 مايو 2017 09:12 مساءً
الجمعة 19 مايو 2017 10:24 مساءً
الخميس 18 مايو 2017 09:22 مساءً
الخميس 18 مايو 2017 03:04 صباحاً
الأربعاء 17 مايو 2017 01:23 صباحاً
لاتخاذ قرار مصيري يتعلق ( بانتماء وحياة ) , تقوم القيادات والحكومات المنضبطة المسئولة , في جو من العلنية والنزاهة والحرية , بإجراء دراسات واستبيانات واستفتاءات لفترة كافية . فيأتي القرار
"على الجنوبيين ألا يستعجلوا الاحتفالات؛ لأن الانفصال مسألة يحكمها القانون الدولي وليس الشارع العدني"
الانفصاليون الجنوبيون، يرون أن فصل الشمال عنهم، يقلص المساحة والسكان، ويعظم فرصتهم في
سؤال القضية الجنوبية اليوم جوهري ومركزي في هذه اللحظة اليمنية، منطلقين بموضوعية، بعيدين عن أي تهريج أو توتير أو إسفاف في النقاش، فهل لاتزال ثمّة قضية جنوبية فعلا؟ ويجب أن يطرح هذا السؤال
تحت هذا العنوان أودّ أن أسجل وجهة نظري فيما استجد من أحداث .
بداية لا يجب أن نتحرك في النتائج عند البحث عن حل جاد لأي مشكلة ، بل يجب الذهاب إلى جذرها لمعرفة أسبابها . وجذر المشكلة التي نحن
ظهرت تداعيات مقتل الناشط الجنوبي أمجد عبدالرحمن طيلة الاسبوع المنصرم من اعتقال 3 من زملاءه إلى منع دفن جثمانه في مسقط رأسه بكريتر مرورا بمنع أسرته من استقبال العزاء في منزله من قبل قوات الحزام
في ذلك اليوم الذي لم أجد فيه أحدًا من قبيلتي "الحدأ" ينصرني على بغي الهاشميين وظلمهم ، رحلت متخفيًا قبل أن يعيدني المجرمون إلى المعتقل فألقى جزاء الشهيدين العظيمين "عبدالله قابل و يوسف العيزري"
من يتفاخر بأنه قد رقص على رؤوس الثعابين لأربعة عقود دمر كل شئ جميل في اليمن ، ويتحمل وزر تداعيات المرحلة بالدرجة الأولى يليه اللاعبون الآخرون الحوثي وهادئ والأحزاب الكرتونية والتحالف الذي
من مكر الأيام بالمظلومين أن مظالمهم يتبناها الظالمون، لا لينصفوهم، ولكن ليحلوا محل من ظلمهم، ليستمر انتقال المظلوم من ظالم إلى أظلم. وفي المشرق العربي ظلم كثير وفساد عريض يمتد كغمامة شتاء
بعد صدور القرار الرئاسي بتغيير محافظ عدن اللواء عيدروس الزبيدي , وبعد تشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي برئاسة المحافظ المُقال . زاد متشددو الحراك من حدة كلامهم النابي والغير مسئول نحو أبناء
لم تكف اليمنيين الحرب الطاحنة التي تدور رحاها في مختلف مناطقهم منذ أكثر من عامين، فدخلت عليهم خلال الأسابيع القليلة الماضية حرباً أخرى صارت تفتك بهم مع مرور كل يوم.
إنها الكوليرا، الوباء