الثلاثاء 06 يونيو 2017 03:01 صباحاً
الاثنين 05 يونيو 2017 11:45 مساءً
الاثنين 05 يونيو 2017 01:39 صباحاً
الاثنين 05 يونيو 2017 12:29 صباحاً
الأحد 04 يونيو 2017 04:28 صباحاً
السبت 03 يونيو 2017 11:36 مساءً
الجمعة 02 يونيو 2017 11:36 مساءً
الجمعة 02 يونيو 2017 11:31 مساءً
الخميس 01 يونيو 2017 03:41 صباحاً
الخميس 01 يونيو 2017 03:25 صباحاً
عن طريق تدفق المال السياسي، تمكنت دولة قطر من دعم وتمويل الحركات الانفصالية على كوكب «زُحل»، ونجحت في إسقاط الدول القائمة على سطح هذا الكوكب بواسطة قناة «الجزيرة»، التي استطاعت
حين مالت في الأسبوع الماضي بناية الإسكندرية ذات الأربعة عشر طابقا، ووسط الفزع الذي أصاب كثيرين جراء ذلك، كتب أحدهم «تغريدة» قال فيها: رخصة البناية صدرت في عام 2002 بطابقين فقط فوق الأرضي،
كارثة 5 حزيران 1967 بسبب العدوان الصهيوني على البلاد العربية؛ لا أدري سبب تسميتها بالنكسة، مع أن النكبة فيها لا تقل - إن لم تزد - عن نكبة 48 م. ؟
معروف أن النكسة تطلق على مريض تماثل للشفاء ثم انتكست
لا يوجد مسلم واحد يسبُّ موسى، أو لا يحترمه، فيما الكثير من اليهود يسبون محمدا.
لا يوجد مسلم واحد يسب المسيح، أو لا يحترمه، فيما الكثير من المسيحيين يسيؤون لمحمد.
ولا يوجد سنيٌّ
تهب على منطقة الخليج العربي هذه الأيام رياح الخماسين التي تأتي من صحارى شمال إفريقيا، لتمر بسواحل البحر الأبيض المتوسط وجمهورية مصر العربية في طريقها إلى جزيرة العرب. إنها رياح جافة نشطة
السلطة الشرعية - رئاسة وحكومة - اذا ما ظلت على منوال الفترة المنصرمة فبكل تأكيد البلاد ماضية من سيء الى أسوأ ، فلا هي بقادرة على تحرير محافظات الشمال او انها ستنجح في بسط سلطاتها ونفوذها في
بما يغفل البعض اليوم الجذور التأسيسية الأولى للحالة الإصلاحية اليمنية الراهنة كامتداد طبيعي للحركة الإصلاحية اليمنية التي تمتد بجذورها حتى القرن الهجري الثالث، كأول مدرسة إصلاحية عربية
مع حلول شهر رمضان المبارك عاد معظم الأصدقاء، ومن بينهم أنا، للحديث عن ألوان ومذاقات رمضانات مضت وهم في ديارهم وبين أهاليهم، من هٌجّروا وهاجروا بحثا عن حياة وحرية في داخل وخارج الوطن بعد
ما تشهده عدن من توترات ونزاعات ومناوشات مسلحة تصل حد إطلاق النار وتبادل اشتبكات وسقوط قتلى وجرحى يأتي بسبب ان بعض من ولوا امرها هم من الصبية المراهقين العابثين وعندما تدخل المصالح والغنائم
جاء في تعليل تسمية العرب بهذا الاسم أنهم سكان «العَرْباء»، وهي الأرض الواضحة التي لا شجر فيها يحجب الرؤية، وهي البادية (التي تبدو للعين ولا يُحجب فيها النظر)، والتي نُسب إليها سكانها من