الأحد 16 يوليو 2017 05:24 مساءً
الجمعة 14 يوليو 2017 11:54 مساءً
الجمعة 14 يوليو 2017 11:48 مساءً
الجمعة 14 يوليو 2017 11:47 مساءً
الخميس 13 يوليو 2017 09:01 مساءً
الخميس 13 يوليو 2017 08:52 مساءً
الأربعاء 12 يوليو 2017 09:41 مساءً
الاثنين 10 يوليو 2017 12:28 صباحاً
الاثنين 10 يوليو 2017 12:25 صباحاً
الخميس 06 يوليو 2017 05:24 مساءً
مرت الذكرى الثانية لتحرير عدن بصمت .. عدا الصخب الذي نجم عن تلك المحاولة الدموية لاقتحام فرع البنك الأهلي اليمني في حي عبد العزيز بعدن. أحياناً ترتب الحياة أحداثها بالطريقة التي بعث الله بها
لن يتوقف الهاشميون عن تدميرنا وسرقتنا ، يفعلون ذلك بإستخدام السلاح المصوب على رأس كل يمني . لو أن بقايا الاتراك في اليمن تجمعوا من جديد وتولى أمرهم زعيم مثابر يحثهم على غزونا من الداخل
لم تعد هناك اي قيمة للألقاب العلمية والادوار السياسية وغيرها مما يعتد به في بلاد المستخلفين في الارض من اليهود والنصارى وكل خدام البشرية والحياة عموما.
ولان ما يطلق عليها الالقاب الهاشمية
هكذا أصبح شعار الامتحانات في عهد ثوار الجرعة.. فقد أصبحت اللجان الامتحانيه أشبه بقاعات الأفراح والمناسبات فيخرج الطالب من داره فرحا مسرورا متوجها إلى المركز الإمتحاني ليتبادل مع زملائه
كان لدينا رابطة واحدة لأمهات المختطفين في صنعاء، أصبح اليوم لدينا رابطة جديدة لأمهات المخفيين قسراً، في عدن. السجون السرية والمليشيات تتناسل في الشمال والجنوب على السواء. التعذيب موجود في
يمارسون السياسة بالإشاعات!
لكننا نقولها بالفم المليان:
بقاء اليمن الكبير أهم من عودة أحد!
الأوطان ليست تورتة يمكن تقسيمها بسكّين أوملعقة ..وكلٌ يذهب ليأكل نصيبه في ركنٍ هادئ!
ليت أن الأمور
في جدة اليوم، عندما يلتقي وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون وزراء الرباعية الغاضبين، مصر والسعودية والإمارات والبحرين، فإنه سيواجه أمامه حكومات قد حسمت أمرها. فهم يعتبرون الدوحة خلف حالة
استندت سياسة الملك السعودي الراحل “عبدالله” إلى الاعتقاد بأن زعزعة كل الدول المحيطة بالسعودية سيخدم في نهاية المطاف معركة السعودية ضد إيران. لا توجد دولة في العالم تفكر بهذه الطريقة،
منذ الجلاء البريطاني , رأينا كيف خرج الشعب الثائر الجنوبي في مسيرات ثورية , مرددا الشعارات التي لا تخدم مصالحه ولا تحقق طموحه , تسيرهم العاطفة والحماسة , متأثرين بما حولهم من التوجهات . ثوار تمت
بعد قيام الوحدة بفترة وجيزة أدرك قادة الحزب الاشتراكي – حكام دولة الجنوب السابقة – أن فرصة بقائهم في السلطة في دولة الوحدة محدودة جدا، وتأكد لهم ذلك عقب انتخابات 1993 البرلمانية، والتي لم
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS