الاثنين 04 سبتمبر 2017 04:20 مساءً
الاثنين 04 سبتمبر 2017 04:11 مساءً
السبت 02 سبتمبر 2017 08:52 مساءً
الأربعاء 30 أغسطس 2017 04:16 مساءً
الاثنين 28 أغسطس 2017 04:43 مساءً
الاثنين 28 أغسطس 2017 04:30 مساءً
الاثنين 28 أغسطس 2017 04:06 مساءً
الأحد 27 أغسطس 2017 09:52 مساءً
السبت 26 أغسطس 2017 11:03 مساءً
السبت 26 أغسطس 2017 10:29 مساءً
الترويج لنصف حل يدخل مرحلة جديدة . فبينما تتداعى جبهة الانقلابيين ويتهدد تحالفهم بالتفكك ، تزداد جبهة الشرعية حيرة بسبب ما ينتابها من عسر هضم لهذا التبدل الذي كان أمراً طبيعياً لتحالف لا
في العام ١٩٩٦ كتب الراحل عبد الرحمن البيضاني، أحد الآباء المؤسسين للجمهورية، مقالاً بعنوان "إلى الداخل دُر". ناقش البيضاني فكرة انضمام اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي ساخراً من الفكرة، مشيراً
ضُحى صنعاء..
بلا أضحى.
وعِيدها عاد بالباغي
وبالطغيان بالأشرارِ
بالبلوى.
*********
هنا صنعاء ..
وما صنعاءُ ؟ إن تسأل!!
قبورا قد غدت
سكنا..
سجونا قد غدت
نُزلاً..
لأهل الحقِ
لا أسوأ من أن يكون اليأس أختيارنا الأخير ولا أصعب مما نواجهه سوى فقدان الأمل . حين تغمرك الفوضى أبحث عن أعلى نقطة ممكنة للوقوف والنظر. حتى وأنت تهوي نحو القاع, عليك أن لا تكون قاعي الرؤية, قاعي
المعركة الحقيقية في اليمن هي بين طرفين رئيسيين هما: طرف الشرعية بقيادة الرئيس هادي المعترف به دوليا وطرف انقلابي بقيادة جماعة الحوثي المدعومة من إيران، فهما الطرفان الممسكان بعناصر القوة
لن تجد قيادة المؤتمر في صنعاء أمامها سوى الإذعان والخضوع للحوثي حتى تأتي متغيرات من خارج سياق صنعاء.. ومهما كانت مظالمه، يُستبعَد اندفاع المؤتمر إلى مواجهة شاملة بسبب اختلال القوى لصالح
ضاقت الغنيمة بالرجلين في صنعاء، ولم تعد كافية للقسمة عليهما معاً. ما يزيد المشهد تعقيداً هو أن أحدهما، كما يبدو، غير قادر على الإجهاز على الآخر والذهاب بالغنيمة. وحتى فيما لو كسر أحدهما الآخر
لا يستطيع أحد ان يجادل بأن ما يجري في #صنعاء مواجهات بالقبعات، بين شريكين متوترين وسيئين للغاية .
إليكم مثلا البيان الصادر عن المؤتمر الشعبي العام .
فعلى عكس تقييم البعض للبيان الذي نعى
هكذا هي حروب العصابات وهي ترد بعنف على ما تتعرض له تشكيلاتها من قصف جوي بينما يتدلى جسد اليمني من حافة سطح في ارحب ، اليمني عاريا ومعلقا مثل غلطة ذليلة لم يعد يراها العالم ، انسان ينتمي لبلد
إنها الفرصة الأخيرة للجميع ، مع ضرورة أخذهم في الإعتبار، مجمل تبعات فشل السياسة وفشل الحرب- ومابين الحالتين طبعا كل كوارث ومخاطر إستمرار هذا الوضع المعلق والمشوه واللامسؤول - فضلا عن كل