الأحد 24 سبتمبر 2017 12:04 صباحاً
السبت 23 سبتمبر 2017 11:19 مساءً
الأحد 17 سبتمبر 2017 11:46 مساءً
الأحد 17 سبتمبر 2017 11:44 مساءً
الأحد 17 سبتمبر 2017 11:39 مساءً
الخميس 14 سبتمبر 2017 09:19 مساءً
الأربعاء 13 سبتمبر 2017 08:12 مساءً
الأربعاء 13 سبتمبر 2017 08:10 مساءً
السبت 09 سبتمبر 2017 09:56 مساءً
الجمعة 08 سبتمبر 2017 11:53 مساءً
في ذكرى النكبة راح شباب فبراير ينبشون الرماد الذي غطى ذلك اليوم الأسود الكئيب في محاسبة شعبية للنخبة التي نكبت بها اليمن، وكما قيل تمخض الجبل فولد فأرا، وتمخضت النخبة فولدت انقلابا في 21
في بداية التسعين من عمره , ودع الحياةَ المرشدُ العامُ السابق للإخوان المسلمين " محمد مهدي عاكف " . لقي الله محبوسا في سجون الطغاة المدلسين , فرعون وعزيز مصر ظلما وعدوانا . ما ذنبه وما جرمه ؟ , كم
تهاوى المخلوع سريعاً عقب فعاليته الفاشلة في ميدان السبعين التي كانت الفرصة الأخيرة له للتحرير من إذلال الحوثيين له ولقيادة حزبه, وفرصة لتقديم نفسه لبعض المراهنين عليه كمنقذ لليمن من هيمنة
مايزال البعض في قلبه مرض من ثورة الشباب الشعبية السلمية ويحملونها مالا تحتمل فنقول لهم تفاءلوا فلقد جاءكم الحوثيون بما يذهب عنكم مرضكم وقاموا بنكبة 21 سبتمبر لأجل سواد عيونكم وكانوا بكم
يُهدّدون أبوظبي لكنهم يقصفون تعز!
الموت لأمريكا بينما يموت اليمن يمنعون المفسبكين لكنهم يسمحون لطائرات التحالف أن تسرح وتمرح في سماء العاصمة والبلاد .. وكأن الفيسبوك أخطر من الطائرات
تحل الذكرى السابعة والعشرون لتأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح في الثالث عشر من سبتمبر 1990م، ووطننا يواصل مسيرة التحرير شمالا ويتعافى جنوبا من آثار الانقلاب الدموي الذي نفذته أدوات إيران ممثلة
ثمة علامات فارقة في تاريخ الأمم والشعوب ، وما أضحت فارقة إلا لأنها صنعت أثراً ، وأحدثت فرقاً حين قُدِر لها الحدوث ، ومن هذه العلامات الفارقة في تاريخنا اليمني الحديث بزوغ شمس التجمع اليمني
انفجار الوضع العسكري هو الخيار الذي يفرض نفسه بقوة في العاصمة اليمنية صنعاء، حيث يفرض الانقلابيون سيطرتهم على المدينة بعد تحالف هش أملته دواعي التخلص من ثورة الحادي عشر من شباط/ فبرار 2011،
الصحافة كلمة مسؤولة. ..ومن المعيب أن ترد في مقالة وعلى صحيفة اليوم الثامن مقدمة انشائية لا تمت للحقيقة بصلة من حيث تصنيف الناس حسب هواه أو هوى المصدر المغلوط بهدف قلب الحقائق وبث الإشاعات
يصر البعض على ان الحوثيين قد تخلوا عن مذهبهم الهادوي واصبحوا شيعة اثنى عشرية ، وان الامر لم يعد مجرد اعجاب وتأييد للخميني وحزب الله ، وانما اعتناقا لمذهبهم مستدلين على ذلك بما يقوم به الحوثيين